هلال المدينة المنورة يواصل جهوده الميدانية في الموسم الثاني من الحج
وكيل التعليم العام يعايد منسوبي مدارس تعليم الرياض والطلاب ويشاركهم يومهم الدراسي
آلية تقييم الأصول في حساب المواطن
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 5 مواقع حول المملكة
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 75 كيلو قات في عسير
زلزال بقوة 4 درجات يضرب بينغول التركية
مدينة الحجاج بحالة عمار تواكب وداع ضيوف الرحمن العائدين إلى أوطانهم
سد فجوات في بنية الحمض النووي باستخدام الذكاء الاصطناعي
أبل تضيف ميزة مهمة للغاية لآيفون مع iOS 26
الأمطار تقتل 22 شخصًا في الكونغو
لحظة واحدة تحمل في طياتها الكثير، قد تكون بداية أمر ما ونهاية شيء آخر؛ ولكن أخطرها تلك اللحظات التي نفقد فيها أعز الناس على قلوبنا، ومن أعز من الابن على قلب الأب؟
رسالة عميقة يجسّد فيها أحد الآباء عشقه اللامتناهي لفلذة كبده وحبه اللامحدود وحنانه ومسؤوليته ونبضات قلبه التي تطارد ابنه في كل مكان وفي كل لحظة يطمئن فيها على ابنه ونقاء روحه وسلامة جسده.
ومَن مِن الآباء لا يحب أن يرى ابنه سليمًا معافى نشيطاً متعلمًا في أعلى المراتب لا يصيبه مكروه، حتى وإن أصابه فلا يتخلى عنه ويفديه بروحه وماله ودمه وجسده؟
وهذا يؤكد صدق الرسالة غير التقليدية التي أقدم عليها والدٌ يُدعى “زيد” عندما اختطّ بيده كلمات على مقود السيارة الخاصة بابنه فيها: “يا ولدي إن أرخصت روحك ووصلت إلى هذه السرعة، فتذكر أن روحك غالية علينا، والدك زيد”.
تلك الرسالة التي علّقها الأب على عداد السرعة في سيارة ابنه، محذراً إياه من تجاوز السرعات المسموح به، لقيت رواجاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشاد المغردون في موقع “تويتر” بالطريقة التي تعامل بها الأب مع ابنه والتي يعبر فيها عن مدى إخلاصه وحبه وخوفه على فلذة كبده.
وتمنى المغردون، من جميع الآباء تشديد رقابتهم على أبنائهم لاسيما مَن لم يتجاوز منهم مرحلة المراهقة، ونصحهم بالكلمة الطيبة والطريقة الحسنة والتي لا تخلو من عنصر المفاجأة؛ لما فيه من قدرة على التأثير في قلوبهم.
موني
الله يحفظ جميع الابناء يارب