إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة 92
طيران ناس يحتفي بتدشين 4 رحلات أسبوعية مباشرة من الرياض إلى كاراكوف البولندية
كشف المستشار القانوني عبد الله آل معيوف، تفاصيل جديدة حول قضية الفتاة التي احتجزها إخوانها بالمنزل في الرياض؛ لمنعها من الذهاب لعملها.
وقال آل معيوف: إن معرفته بقضية الفتاة، جاءت بحكم عمله القانوني، وتلقيه العديد من الاتصالات والرسائل، حول قضايا تعنيف وحرمان حقوق مختلفة ليتمكن من عرضها على الجهات الحكومية؛ بحسب “العربية”.
وتابع أن قضية الفتاة، لم تتوقف عند موضوع حبسها واحتجازها، فقد أشار إلى حالة عنف سابقة في الأسرة، حيث ضرب والدها والدتها أثناء نومها؛ مما أدى إلى شلل كامل للأم، وسجن الأب.
ولفت آل معيوف إلى أن للفتاة 3 إخوة، ساروا على نهج والدهم، في التعامل بالعنف مع المرأة، بينما لا تريد الفتاة سوى رعاية والدتها التي تعاني إعاقة كاملة، نتيجة عنف الأب، وأن تعيش مع والدتها وشقيقتها في سلام.
ودعا إلى تسريع التحرك في التعامل مع البلاغات، وأن ترفع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، للمقام السامي اقتراحًا، بتصنيف جرائم التعنيف من الجرائم الكبرى الموجبة للتوقيف، وكذلك التنسيق مع النيابة العامة، في غرفة عمليات مشتركة، لتفريغ أعضاء للعمل في وحدة الحماية، واستصدار أوامر اقتحام البيوت، وحبس المُعنف احتياطًا، لمصلحة القضية لحين إيجاد مأوى آمن لضحايا التعنيف.
وكانت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية قد تفاعلت مع قضية الفتاة، بعدما فشلت هي في كسر أقفال الأبواب الموصدة عليها، وحوّلت المعنف إلى الجهات المختصة لمحاسبته على العنف تجاه أخته، وفقًا للأنظمة.