40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
بعثت المتحدثة الرسمية باسم سفارتنا بواشنطن، فاطمة باعشن، برسالة واضحة إلى العالم حول أدوار المرأة السعودية في خطة التحول التي تضعها البلاد من أجل تنويع الاقتصاد وإحداث التطويرات الاجتماعية اللازمة لذلك، مؤكدة أن المرأة السعودية تتمتع بالكفاءة اللازمة لللمشاركة بقوة في الخطة الطموحة.
وأجرت باعشن مقابلة مع شبكة “NBC” الأميركية في واشنطن، لتقدم من خلالها الرسالة الواضحة إلى العالم عن المرأة السعودية ومؤهلاتها الخاصة لتولي القيادة، حيث قالت إنها عندما تلقت اتصالا هاتفيًا لإبلاغها بتوليها منصب المتحدث الرسمي، ولقائها بصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان سفير المملكة في الولايات المتحدة، أكد لها على الفور أن توليها منصب المتحدث الرسمي باسم البعثة الدبلوماسية للسعودية لم يأتي لكونها امرأة”.
وأشارت باعشن التي وصفتها الشبكة الأميركية بالمؤهلة لتولي المنصب الدبلوماسي الرفيع، إلى العقبات التي حالت دون دخول النساء بقوة إلى العمل، حيث أكدت أن وسائل النقل كانت إحدى أكبر العقبات في هذا الطريق، مؤكدة أن حصول المرأة على تراخيص قيادة للسيارات كان أمر حيوي لدخول المرأة في سوق العمل بقوة.
وعن رؤية 2030، أكدت باعشن أنه دومًا هناك شيء للجميع في هذه الرؤية، إنها تتحدث عن الانفتاح. و التنويع، كما تتحدث عن تطوير مختلف الصناعات مثل الترفيه والرياضة، وجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، وما إلى ذلك ”
وبشأن متابعة نبض الشعب من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، قالت المتحدثة باسم السفارة في الولايات المتحدة، إن ما يقرب من 70 % من السكان تقل أعمارهم عن 35 عامًا، وأنا أعلم أن المملكة من بين أعلى المعدلات في تويتر و يوتوب من حيث المستخدمين، ولذلك يسمح بالمشاركة العامة، وهو ما يُعتبر نوعا من العلاقة الصحية”.
وأوضحت أن “المملكة ليست شرقا أو غربا، إنها حديثة، واعتقد أن هذا هو أهم مفتاح”، لافتة إلى أهمية “التحديث دون المساس بمجموعة القيم وسلامتنا الثقافية”.