717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
كشف مسؤول بالإدارة الأميركية أن وزير الطاقة في الولايات المتحدة، ريك بيري، سيتوجه بشكل رسمي إلى لندن، خلال الأسبوع الجاري، لبحث اتفاق تعاون نووي مع كبار المسؤولين السعوديين، وذلك في الوقت الذي يشهد تكثيفاً واضحاً لخطوات الرياض من أجل بناء مفاعلات نووية خلال السنوات القليلة المقبلة.
ووفقاً لما جاء في صحيفة واشنطن بوست الأميركية، فإنه كان من المقرر أن يشارك بيري بشكل رسمي في اجتماعات من مسؤولين مكسيكيين، غير أن إلغاء زيارة رئيسي إنرييكي نييتو لواشنطن خلقت متسعاً من الوقت للنقاش حول إمكانية التعاون مع مسؤولي المملكة في لندن.
ويأتي الاجتماع في لندن قبل وقت قصير من زيارة مقررة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان للولايات المتحدة الأميركية.
وفيما يتعلق بالتعاون النووي بين الجانبين، طالبت الولايات المتحدة السعودية منذ وقت طويل بالموافقة على شروط خاصة بالكونغرس تتعلق بتخصيب اليورانيوم، وتقنيات معالجة الوقود المستهلك، غير أن المملكة أصرت على حقها بإثراء إمداداتها الخاصة من اليورانيوم كمسألة تتعلق بالسيادة الوطنية.
وفي الآونة الأخيرة، كشف مسؤولون بالإدارة الأميركية أن هناك تقدماً واضحاً في التعاون بين الجانبين بشأن هذا الأمر، حيث أكدوا إمكانية الموافقة على شروط المملكة بشأن بناء المفاعلات وتولي مهام الملف النووي خلال الفترة المقبلة.
وحسب ما جاء في الصحيفة الأميركية، فإن خبراء يمتلكون اتصالات بدوائر صنع القرار في واشنطن، أكدوا أنه في حال لم يُسمح للشركات الأميركية بالتنافس بسبب اختلافات حول بعض البنود، فإن الشركات الروسية أو الصينية التي لديها مخاوف أقل بشأن التخصيب أو إعادة المعالجة أو الانتشار قد تتقدم من أجل بناء المفاعلات للسعودية.
وأبدى العديد من الشركات والكيانات المتحالفة في فرنسا وكوريا الجنوبية اهتمامًا كبيرًا بالحصول على فرصة التعاون مع المملكة لبناء مفاعلاتها النووية، وأعلنت مجموعة من الشركات في سيول وباريس وموسكو أنها معنية بشكل رئيسي بالملف النووي الخاص بالمملكة.