نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
لم تجد السفارة القطرية لدى العاصمة البريطانية لندن من خلال مكتب الاستخبارات التابع لها، غير العمل بكافة مساعيها، من أجل التشويش على زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز إلى بريطانيا، من خلال محاولة تأجير عدد من المتظاهرين للخروج في احتجاجات “مصنوعة”، وتأجير عدد من الصحف الصفراء والأقلام المأجورة للاعتراض أيضاً على الزيارة.
وعلمت “المواطن” من مصادرها، أن السفارة القطرية عبر مكتب استخباراتها، وبعد مجموعة من الزيارات لعدد من المسؤولين الإيرانيين لمقر السفارة، وسّعت في الفترة الماضية دائرة اتفاقاتها مع عدد من الصحف البريطانية الصفراء والكُتاب المأجورين، من أجل كتابة مجموعة من التقارير المعترضة على أجندة الزيارة السعودية المهمة والتاريخية، التي تأتي للمرة الأولى لولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وكشفت مصادر أيضاً للصحيفة، أن سفارة الدوحة استغلت ظروف وأوضاع مجموعة من أسر الجاليات العربية والإسلامية في لندن، وتحديداً من الجنسيات المغربية والهندية والباكستانية، بعد التأكد من ظروفهم وأحوالهم من خلال المساجد والمراكز الإسلامية، إلى جانب مجموعة أخرى من مخالفي الهجرة والمتمركزين في أحياء لندن القديمة، إلى جانب استغلال ظروف بعض طلاب وطالبات الجامعات، من أجل الزج بهم وإقحامهم في مظاهرات واحتجاجات.
ورصدت السفارة القطرية من خلال مكتب الاستخبارات مبالغ مالية كمعونات وهبات، بالإضافة إلى هدايا فخمة لبعض الإعلاميين في قنوات فضائية ونشطاء حقوقيين في مجال حقوق الإنسان!!.
وكشفت مصادر “المواطن” أن العمل الرسمي داخل السفارة القطرية خلال الفترة الماضية والفترة الحالية، تحول إلى دوام ٢٤ ساعة متواصلة حتى خلال عطلة نهاية الأسبوع لأغلب موظفي السفارة، حيث قام موظفوها باستئجار حافلات وسيارات خاصة من خلال عملاء متعاونين من جنسيات مختلفة، وتم التكفل بكافة مصاريف التنقل والإعاشة!