تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
تجاوبًا مع ما نشرته “المواطن” ، بعنوان الكهرباء تماطل في إصلاح قاطع للتيار احترق بمنزل مواطن في أحد رفيدة منذ سنة، أكدت الشركة السعودية للكهرباء أنَّه لم يتم تسجيل أي بلاغ حول العداد قبل الحادي عشر من شهر مارس 20018م الجاري.
وأضافت الشركة أنَّه، تم فور استلام البلاغ استنفار الفرق الفنية المتخصصة للموقع، وتبين أن عداد المشترك محترق بالكامل، وأن الحريق يعود لزيادة أحمال على العداد تفوق قدرته الكهربائية بسبب قيام المشترك بإيصال أكثر من كيبل على القاطع دون مراعاة المعايير الفنية الخاصة بسعة العداد.
وأشارت إلى أنها سارعت على الفور لتركيب عداد جديد وإعادة الخدمة الكهربائية للمشترك، وإيصال كيبل واحد فقط للمنزل، وإزالة بقية الكيابل التي ربما تسببت في احتراق العداد القديم، مشددة على ضرورة الرجوع إلى المختصين بالشركة عبر القنوات المعتمدة لمعالجة أي أضرار أو أعطال بمعداتها أو مصادر تغذية الخدمة الكهربائية، لا سيما وأن الشركة لديها فرق فنية متخصصة تعمل على مدار الساعة لتقديم خدمة كهربائية آمنة وموثوقة لجميع المشتركين بمناطق المملكة.
وأوضحت أنه تم إبلاغ المشترك بضرورة التقدم بطلب إلى السعودية للكهرباء، لتقوية العداد بما يتناسب مع استهلاك الخدمة الكهربائية تجنباً لمثل تلك الحوادث، وذلك التزاماً من الشركة بتنفيذ معايير السلامة الكهربائية حرصاً على الأرواح والممتلكات.
كما أكدت حرصها على تقديم خدمة كهربائية موثوقة وآمنة إلى جميع المشتركين، مشددة على جاهزية فرق الطوارئ والصيانة لديها على مدار الساعة لمواجهة أية أعطال طارئة أو ملاحظات تخص الأمن والسلامة.
وكانت “المواطن” ، قد نشرت خبرًا بتاريخ 14/3/2018م، يحمل عنوان، الكهرباء تماطل في إصلاح قاطع للتيار احترق بمنزل مواطن في أحد رفيدة منذ سنة، و (هنا) رابط الخبر.