الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة
اعتدال وتليجرام يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة
القبض على مواطن لترويجه 13 كيلو قات في عسير
أكثر من 187 ألف مستفيد من مركزي الخدمات الشاملة في ساحات المسجد النبوي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
كشف تقرير عن استعدادات خاصة من جانب الحكومة البريطانية، لاستقبال ولي العهد الأمير محمد بن سلمان خلال الأيام القليلة المقبلة في العاصمة لندن، وذلك لبحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين، وعلى رأسها جهود مكافحة الإرهاب وغيره من الملفات الحيوية.
ووفقاً لما ورد في تقرير وكالة أنباء رويترز، فإن رئيسة الحكومة البريطانية، تيريزا ماي، كثفت من اجتماعاتها مع وزرائها من أجل الاستعداد للزيارة الرسمية المرتقبة لولي العهد في 7 مارس الجاري، وهو الأمر الذي أكدت التقارير أنه سيتناول العديد من ملفات التجارة والتعاون السياسي والاقتصادي بين بريطانيا والمملكة.
وأشارت رويترز في تقريرها إلى أن الثلاثاء الماضي، شهد اجتماعاً بين ماي وعدد من وزراء حكومتها لبحث العديد من ملفات التعاون مع المملكة، إلا أن أهمها على الإطلاق كان الذي يتعلق باكتتاب شركة أرامكو العملاقة في النصف الثاني من العام الجاري.
وقال التقرير: إن رئيسة الحكومة البريطانية ناقشت احتمالية مشاركة المؤسسات والكيانات البريطانية سواء من الحكومة أو القطاع الخاص، في الطرح العام الأولي الخاص بعملاقة النفط السعودية، والتي تنوي طرح نسبة 5% من إجمالي أسهمها للاكتتاب العام في الأشهر المقبلة.
وعلى الرغم من كون الاكتتاب العالمي سيشهد طرح 5% فقط من أسهم الشركة العملاقة، فإن ذلك كان كافياً ليكون العالم بانتظار أكبر عملية طرح عام في التاريخ.
وقال المتحدث باسم الحكومة البريطانية: إن الزيارة سوف تستهل حقبة جديدة في العلاقات الثنائية تركز على شراكة تحقق فوائد واسعة النطاق لكل من بريطانيا والسعودية”، وأضاف: “الزيارة ستتيح أيضاً فرصة لتعزيز تعاوننا في مواجهة التحديات الدولية مثل الإرهاب والتطرف والصراع والأزمة الإنسانية في اليمن والقضايا الإقليمية الأخرى مثل العراق وسوريا“.