الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
شدد وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، المهندس خالد الفالح، على أن تنويع مصادر دخل السعودية من خارج النفط بموجب مستهدفات رؤية 2030 “لا يعني تقليل الاهتمام بالقطاع الأساسي باقتصاد المملكة وهو القطاع البترولي”.
وأضاف الفالح خلال مشاركته في جلسات منتدى الرؤساء التنفيذيين السعودي الأميركي في نيويورك، أن الاستثمارات التي تعتزم السعودية مواصلتها في قطاع النفط والغاز، تأتي “ليس فقط في الإنتاج النفطي، ولكن أيضًا في التقنيات الإنتاجية، وهناك بنود واضحة للتطوير في رؤية السعودية 2030 لهذا القطاع”.
ولفت إلى أن المملكة لديها رؤية واضحة، حول كيفية الإنتاج النفطي للقرن المقبل، موضحًا أن المحور المتعلق بحقبة ما بعد النفط من رؤية 2030 يستند في كثير من جوانبه على تطوير هذا القطاع الأساسي في اقتصاد المملكة، والاستفادة من قوة قطاع البتروكيماويات في تنويع وتطوير مصادر الدخل.
وقال: إن “قطاع الطاقة سيتضاعف في المملكة، وأرامكو ستذهب للعالمية عبر الطرح الأكبر من نوعه لحصة من أسهمها”، مؤكدًا وضوح الرؤية في استثمارات قطاع البترول، وهناك شراكات مهمة في هذا القطاع مع شركات أميركية تضطلع بها بالوقت الحالي كل من شركات سابك وأرامكو وصدارة وداو كيميكال، وهم يعطون مثالًا واضحًا للعالم على نجاح الشراكة في تطوير هذا القطاع، وجعله في صدارة تنويع مصادر الدخل المالي للمملكة.