ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
خَلت قائمة مجلة فوربس الأميركية لأغنى شخصيات في العالم خلال عام 2018 من وجود السعوديين، للمرة الأولى، بعدما كانت تتضمن خلال السنوات السابقة اسمًا أو اثنين لرجال الأعمال من المملكة، لا سيما الأمير الوليد بن طلال.
وقالت المجلة الأميركية في تقرير بعنوان “لماذا لم يتواجد أي سعودي في قائمة مليارديرات فوربس لهذا العام”، إنَّه كانت قائمة فوربس تتضمن على الأقل 3 أسماء لشخصيات سعودية في عام 2017، قد تم توقيفها على ذمة قضايا فساد.
وأوضحت المجلة أنَّ “الوسيلة التي اتبعتها المملكة لاسترداد الأموال المنهوبة من الأمراء والمسؤولين الموقوفين، كانت هي الأسرع والأكثر فعالية”، مشيرة إلى أنَّه لم يكن هناك أي وسيلة أفضل وأكثر فعالية من عمليات التسوية التي أجرتها مع الذين تم إيقافهم خلال الأشهر القليلة الماضية.
وأشارت المجلة إلى أنَّ الوليد بن طلال، وهو أحد الأشخاص الذين تم توقيفهم خلال الحملة، كان ضمن قائمة فوربس لأغنى 100 شخص على مستوى العالم، بإجمالي ثروة بلغ حينها 18 مليار دولار تقريبًا.
يُذكر أنَّ عمليات التسوية مع الأمراء الموقوفين كانت قد أسفرت عن استرجاع ما يزيد على 100 مليار دولار، وهو ما كان بمثابة نهاية ناجحة للموجة الأولى من حملة المملكة ضد الفساد والتي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.