حساب المواطن يوضح المقصود بـ عائلة فاقد الأهلية وموقف الدعم
الملك سلمان وولي العهد يهنئان الحاكم العام لأنتيغوا وباربودا
طيران ناس يحتفل بإطلاق رحلات مباشرة بين جدة والكويت
إنقاذ شابين علقت مركبتهما في الرمال بمحمية نفوذ العريق
برعاية وزير الداخلية .. جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية تحتفي بخريجي الدفعة 43
أكثر من 4.5 ملايين ريال مبيعات مزاد نادي الصقور 2025 في 18 ليلة
درجات الحرارة بالمملكة.. مكة المكرمة الأعلى حرارة بـ38 مئوية والسودة الأدنى
جامعة أم القرى تحصل على الاعتماد الأكاديمي الدولي ABET
“إيجار” توضح مدى إمكانية تعديل القيمة الإبجارية أثناء سريان العقد
تنبيه من أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة حائل
عبر العديد من المواطنين عن تذمرهم من سرعة الإنترنت على اختلاف الشركات المزودة للخدمة مطالبين وزارة الاتصالات بالتدخل للتحقيق في هذا الأمر.
وأطلق المغردون وسمًا على موقع تويتر بعنوان ” كيف النت معك اليوم” استعرضوا فيه سرعات الإنترنت من الشركات المختلفة وكذلك من مدن ومناطق متفرقة في المملكة.
وأجمع المغردون على أن بطء الإنترنت هو المشكلة الأكبر التي تواجههم بغض النظر عن الباقات التي يستخدمونها أو موقعهم الجغرافي بالقرب أو البعد من شبكات التغطية.
ولم تخل تعليقات المغردين من الطرافة والتندر على سرعة الإنترنت لديهم سواء في تغريدات مكتوبة أو مصورة أو مقاطع فيديو. حيث قال حساب عين المستهلك: لا أدري لماذا تتنافس شركات الاتصالات على رفع السعر بدلاً من أن تتنافس على جودة الخدمة وخفض الأسعار.
وأضاف: أمس قرأت ردًا لهيئة الاتصالات أنها غير مختصة بأسعار الإنترنت فماذا عن جودة خدمة الإنترنت هل هي مختصة بها أم لا؟
بدوره أضاف صاحب حساب ” س الدوسري”: قريبًا الشركة السعودية للكهرباء تطلق خدمة الإنترنت بواسطة شركة ضوئيات التابعة لها وسرعة النت عندهم عالية جداً وتوصل خيالية على مستوى العالم. أسعار رمزية تضاف على فواتير الكهرباء أتوقع يكون عليهم طلب كبير واكتساح كبير وضربة قوية لشركات الاتصالات “.
أما “فيصل” فحاول تشخيص المشكلة بالقول: كالعاده الإنترنت سيئ والسبب تعنت هيئة الاتصالات بعدم سماحها بدخول منافسين أجانب مثل الشركات الكورية أو الأميركية.
يذكر أن وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحة قد حضر اليوم جلسة مجلس الشورى بناء على طلبه، حيث أجاب عن أسئلة عدد من أعضاء المجلس بعد أن شرح لهم خطة الوزارة لبناء البنية الرقمية بحلول عام 2020.