زوجان بنجلاديشيان.. رحلة من أمريكا إلى مكة لأداء الحجة الأولى عبر مبادرة طريق مكة
صدمة بشأن بطارية iPhone 17 Air فائق النحافة!
انتقادات بريطانية لفيسبوك بسبب التحرش بالأطفال
كنغر يتسبب بأزمة مرورية في أميركا
كم التكلفة التشغيلية لخدمة نقل خدمات العامل المنزلي؟
حالات تسجيل الزوجة في حساب المواطن كمستفيد رئيسي
الجوز قد يحميك من سرطان القولون
أمطار غزيرة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
ترامب أمر بإعادة فتحه.. 10 معلومات عن سجن ألكاتراز سيء السمعة
إدراج 15 فردًا ضمن قوائم الإرهاب في سلطنة عمان
سلطت صحيفة “المواطن” بالموشن جرافيك الضوءَ على لقاءات واجتماعات ولي العهد في الولايات المتحدة الأميركية، والتي تصل إلى 20 ساعة متواصلة يومياً؛ لتحويل الطموحات والشعارات إلى أرقام ومشاريع تلامس أرض الواقع.
ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الذي يسابق الوقت وتشق طموحاته عنان السماء لتحقيق نهضة الاقتصاد والمعرفة، والتكنولوجيا والطاقة المتجددة، ها هو يضع المملكة على طريق التنوع الاقتصادي ومرحلة ما بعد النفط.
جولات خارجية لأمير شاب شملت القاهرة ولندن وحالياً الولايات المتحدة المحطة الأكثر وقتاً ولقاء واستثمارات، عنوانها الأبرز جذب الاستثمارات والتقنيات للمملكة.
استثمارات وخلق فرص عمل للشباب السعودي وتوفير تكنولوجيا نحو تنمية مستدامة ومبتكرة لتحقق غايات وطنية في جودة الحياة، ومن بينها مشروع الطاقة الشمسية أو ما يسمى بالنفط السعودي الجديد.
أرقام بالمليارات تشهدها مسيرة التعاون والاستثمار السعودي الأميريكي المشترك والذي وصل لأكثر من 400 مليار دولار، إلا أنه يغيب عن البعض أن 71% من المبلغ عبارة عن شراكات بين القطاع الخاص السعودي والأميركي وتتجه نحو إيجاد محتوى محلي سعودي.
ولعل الأرقام توضح أن ما ستنفقه الحكومة السعودية من المبلغ فقط 128 مليار دولار يتضمن قيمة الصفقات الدفاعية والصناعات العسكرية ونصف المبلغ في توطين الصناعة العسكرية داخل المملكة.
ورداً على تساؤلات السعوديين تكشف الأرقام أن 317 مليار دولار هي قيمة الاستثمارات في 9 قطاعات وجاءت كالآتي:
23 مليار دولار في قطاع البتروكيماويات
54 مليار دولار في قطاع النفط والغاز
160 مليار دولار في قطاع الاستثمار
5 مليارات دولار في قطاع الطيران
5 مليارات دولار في قطاع التقنية
6 مليارات دولار في قطاع التعدين
3 مليارات دولار في قطاع الصحة
12 مليار دولار في قطاع الطاقة400 مليون دولار في قطاع التصنيع
أرقام ضخمة تكشف أهمية زيارة ولي العهد وعمله لمستقبل الوطن بل تعكس المجهودات الجبارة لتحقق الحلم إلى واقع يلمسه الجيل الحالي وتنعم به الأجيال القادمة.