مشاريع ومبادرات تنموية سعودية تغّذي شريان التنمية في قلب اليمن
برئاسة الملك سلمان.. مجلس الوزراء: تعديل تنظيم الهيئة العامة للتطوير الدفاعي
الحكومة اليمنية تثمن مواقف السعودية التاريخية والثابتة وقيادتها المسؤولة لتحالف دعم الشرعية
تحالف دعم الشرعية في اليمن يدشن حساب المتحدث الرسمي على منصة إكس
الإمارات تعلن إنهاء ما تبقى من وجودها العسكري في اليمن
طيران ناس يدعم بطولة النخبة للبوتشيا كناقلٍ رسمي ضمن برامجه لتمكين ذوي الإعاقة
تعيين الشيخ عبدالله الحنيني متحدثًا رسميًا لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي
ضبط مخالف بحوزته حطب محلي في الشرقية
التأمينات: إعادة احتساب مدة الاشتراك بشروط بعد تعويض الدفعة الواحدة
القوات الخاصة للأمن والحماية تشارك في تمرين وطن 95 التعبوي
التعلم وتنمية الذات لا يقف عن حد أو عمر معين، فكم من كبير واظب على العلم والعمل حتى بلغ مناه، هذا حال المسنة بالاسيوس.
كانت عائلة غوادالوبي بالاسيوس فقيرة لدرجة أنها لم تستطع الذهاب إلى المدرسة، وعلى مدى تسعة عقود، لم تستطع القراءة أو الكتابة.
وتبلغ بالاسيوس الآن من العمر 96 عاماً، وأصبحت طالب في المدرسة الثانوية، وحلمها هو الحصول على الشهادة قبل أن بلوغ سن المئة، لتتمكن من أن تصبح معلمة.
وفي يومها الأول بالمدرسة، كانت بالاسيوس ترتدي الزي المدرسي المكون من قميص بولو أبيض وتنورة سوداء، وقالت بينما كان زملاؤها في ولاية تشياباس المكسيكية يصفقون لها “أشعر بأنني مستعدة لتقديم كل ما عندي، اليوم هو يوم رائع”.
وخلال سنوات حياتها الطويلة، تزوجت بالاسيوس مرتين ولديها ستة أطفال، وبعمر 92 عاماً، قررت أن تتعلم القراءة والكتابة، وانضمت إلى برنامج محو الأمية، ثم أكملت المدرسة الابتدائية والمتوسطة، بحسب موقع إنسايد إيدشن.
وتحضر بالاسيوس حالياً دروسها في مدرسة ثانوية عامة مع زملائها الطلاب في سن المراهقة، وهي تدرس الكيمياء والرياضيات والرقص، وبعد تخرجها تود أن تصبح معلمة في رياض الأطفال.