قوة الدولار ستدفع اقتصاد الولايات المتحدة للهاوية تعليق التدريب التقني الحضوري في شرورة غدًا جماهير الأهلي تحفز اللاعبين: قاتلوا أمام الهلال مزايا ومواصفات متوقعة في ساعة سامسونج الجديدة Galaxy Watch 7 ترتيب دوري روشن بعد ختام مباريات الجولة الـ 30 تعليق الدراسة الحضورية غدًا في مدارس شرورة النصر يُمطر شباك الوحدة بسداسية ويعزز وصافته هدفان يفصلان رونالدو عن رقم قياسي بـ دوري روشن أبرز مزايا الخصوصية في تطبيق تيليجرام في مشهد غريب.. السماء تمطر سمكًا
أوضح الكاتبُ والمستشار الاقتصادي أحمد الشهري، أن زيادة عدد الشركات المؤهلة لإدارة محطات الوقود يتطلب المزيد من الجهود من الجهات ذات العلاقه كوزارة الشؤون البلدية والقروية ووزارة النقل.
ولفت إلى أن الانعكاسات المتوقعة من ترقية الخدمات في محطات الوقود من خلال محطات الوقود ذاتية التعبئة سيكون أثرها مباشرًا على تقليص عدد العمالة الأجنبية التي تدير وتشغل المحطات وستولد عددًا من الوظائف للسعوديين بما يقدر ٣٥ ألف وظيفة على أقل تقدير.
وأشاد الشهري بتدشين إحدى الشركات المتخصصة في محطات الوقود، ومراكز الخدمة على الطرق السريعة، أول محطة وقود ذاتية بجدة، مثمنًا جهود بعض المستثمرين في تحويل المحطات العادية إلى ذاتية.
وأوضح أن تلك المبادرات تتطلب أيضاً تحفيزًا من الجهات ذات العلاقة كشركة أرامكو؛ المورد الأساسي للوقود من خلال منح هامش ربح أعلى للشركات التي تتحول إلى المحطات الذاتية.
ولفت إلى أن العائد من دعم هامش ربح الشركات التي تتحول للبيع الذاتي سيكون على المستوى الوطني من خلال الحد من تسرب النقد الوطني للخارج وكذلك الحد من التستر التجاري بالإضافة إلى سهولة مراقبة حركة النقد في الاقتصاد إذا ارتفع معدل التعامل الإلكتروني.