عبدالعزيز بن سعود يدشّن وحدة الأورام المتنقلة التابعة للخدمات الطبية بوزارة الداخلية
اجتماع الطاولة المستديرة السعودي – السوري يستعرض الفرص الاستثمارية الجديدة
مشروعات الطرق في مكة المكرمة تُحدث تحولًا في كفاءة الحركة وسلامة التنقل
ولي العهد يلتقي رئيسة كوسوفا ورئيس غويانا ورئيس وزراء الجبل الأسود
الملك سلمان وولي العهد يعزّيان ملك تايلند
إعلان نتائج المرشحين للقبول النهائي بدورة الضباط الجامعيين بكلية الملك فهد الأمنية
كلية الملك فهد الأمنية تعلن نتائج القبول النهائي لدورة الضباط الجامعيين 55
التجارة تستدعي 64 دراجة هارلي ديفيدسون
العثور على مقبرة جماعية في سوريا تضم أطفالاً بملابسهم
تحذير.. العمل لساعات طويلة يؤثر على الدماغ بشكل كارثي
لطالما دعونا أن يكون القرآن العظيم ربيع قلوبنا، ومؤنس وحدتنا، وشفيعًا لنا، ولكن يدرك الجميع حقًّا فضله؟ صورة إنسانية انتشرت في موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، جمعت كل المعاني والدروس والحكم التي علينا ألا نغفلها.
وظهر في مقطع مؤثر، تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مسنٌّ لم يمنعه مرضه ولا عجزه عن قراءة القرآن، أثناء خضوعه لجلسة التنفس الاصطناعي، ليتّفق الجميع على أنّها “الهمة والتعلق بالله، حفظ الله في شبابه فحفظه الله في كبره”.
ورأى المدوّنون في المقطع، رسالة لكل مقصر، ولكل من هجر المصحف وعكف على مواقع التواصل، قائلين: “لا تحرم نفسك من الأجر العظيم، وأنت بكامل صحتك، فاليوم أحياء وغدًا تحت التراب، نستحي من الله على تقصيرنا”.
واتّفق المواطنون على أنَّ “كبار السن عاشوا طفولتهم وشبابهم على مخافة الله، في حين أنَّ الشباب في يومنا هذا يعكفون على أشياء أخرى، بعيدة عن روحانيات الأنس بالله وكتابه”.
وسأل المدوّنون المولى عز وجل أن “يرحم عبده الكسير، قد أنهكه المرض، وشاب رأسه، وأثقل المرض حاله، اللهم اجعله من الصابرين، واجعل ما يتمتم به من كلماتك نورًا له ونبراسًا له في قبره، وأعطه الجنة يا الله بدون حساب ولا سابق عذاب”.
وأشار المواطنون إلى أنَّ “المسجون في السجن يطلب مصحفًا يؤنس وحدته، والمريض في المستشفى يطلب مصحفًا ليشفي الله مرضه، والميت يتمنى مصحفًا ليرفع به درجاته، بينما البعض في يومنا هذا ليسوا مساجين، ولا مرضى، ولا موتى، حتى يطلبونه، فهو بين أيديهم، وأمام أعينهم، ولكنّهم ينتظرون أن يصيبهم أمر فيفزعون له”.