تعليم الباحة يُطلق خدمة الهاتف الإرشادي والاستشاري
حصة الاقتصاد الرقمي من الناتـج المحلي الإجمالي للسعودية 16.0% لعام 2024
السديس يطّلع على منظومة الشاشات التفاعلية لإجابة السائلين بالمسجد النبوي
موسكو تعلن توسيع المنطقة العازلة في أوكرانيا وزيلينسكي يتوعد
إشعال الفحم والحطب في الأماكن المغلقة خطر يهدد الأرواح
رياح وأتربة على منطقة تبوك حتى السادسة مساء
بعد تأجيل لسنوات.. التضخم يقفز بأسعار طرق إيطاليا السريعة في 2026
مصادرة كميات من الدواجن قبل بيعها للمستهلكين بجازان
الذهب يتجه لتحقيق أفضل أداء سنوي منذ نحو نصف قرن
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
سادت حالة من الغضب في مصر بعد هجوم أحد أعضاء هيئة التدريس في جامعة دمنهور بمحافظة البحيرة على الداعية الشيخ محمد متولي الشعرواي.
وطالب المصريون عبر منصات التواصل الاجتماعي بوقف هذا التطاول على العلماء وسحب الكتاب الذي يتم تدريسه لطلاب الجامعة.
ووصف أحمد محمود رشوان أحد أعضاء هيئة التدريس في كلية التربية قسم التاريخ، بجامعة دمنهور، الداعية المصري الراحل محمد متولي الشعراوي بـ” الدجال ” مؤكدًا أنه ساهم بقصد أو بدون قصد هو وعمرو خالد في تعزيز مفهوم الإسلام السياسي لدى الجماعات المتشددة.
وقال رشوان في كتابه دراسات في تاريخ العرب المعاصر المقرر لطلاب الفرقة الثالثة في الكلية بأنه رغم الجهود التي بذلها حسني مبارك للقضاء على الإرهاب إلا أن فترة حكمه شهدت ظهور ما وصفهم بـ”أكبر الدجالين” وهما عمرو خالد ومحمد متولي الشعراوي اللذان عملا بكل قوة عن قصد أو بغير قصد في تغذية روح الهوس الديني لدى الشعب المصري وتدعيمها بحسب قوله.
ويحظى الشيخ الشعراوي بمكانة عالية في قلوب المصريين والمسلمين بوجه عام في العديد من الدول العربية وقد نذر حياته لتفسير القرآن الكريم وخدمة علوم القرآن.