الملك سلمان يوجه بمنح ماهر الدلبحي وسام الملك عبدالعزيز ومكافأة مليون ريال نظير شجاعته
إشادة من النقد الدولي بالنمو الكبير لقطاع السياحة ودوره الاقتصادي في السعودية
محمية الملك سلمان موطن بيئي مترامي الأطراف تجتمع فيه الطيور المهاجرة والمقيمة
السيسي يصل إلى نيوم وولي العهد في مقدمة مستقبليه
تحطم مقاتلة أمريكية أثناء مهمة تدريبية
محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
تؤكد المملكة يومًا بعد يوم قوتها وحزمها في مواجهة المؤامرات الخارجية التي تستهدف بلاد الحرمين والمنطقة، لتضرب بيد من حديد أي تطرف سواء كان من اليسار أو اليمين، وهذا نابع من وسطية المملكة وشعارها “الاعتدال”.
وعلى الرغم من أن المملكة مستهدفة من دول وجهات معادية عديدة منها إيران وقطر والتنظيمات الإرهابية التابعة لهما، إلا أن الأمن السعودي قادر على التصدي لمثل هؤلاء، والدليل هو الضربة الأخيرة من رئاسة أمن الدولة لمجموعة من الأشخاص تواصلوا بشكل مشبوه مع جهات خارجية لدعم أنشطتهم، وتجنيد أشخاص يعملون بمواقع حكومية حساسة وتقديم الدعم المالي للعناصر المعادية في الخارج؛ بهدف النيل من أمن واستقرار المملكة وسلمها الاجتماعي والمساس باللحمة الوطنية التي أكدت المادة الثانية عشرة من النظام الأساسي للحكم على وجوب تعزيزها وحمايتها من الفتنة والانقسام.
ونجحت الجهات المختصة في القبض على عناصر تلك المجموعة، والبالغ عددهم 7 أشخاص، فيما لا يزال العمل جاريًا على تحديد كل من له صلة بأنشطتهم واتخاذ كافة الإجراءات النظامية بحقه، والله الهادي إلى سواء السبيل.
وتدل تحركات المملكة الاستباقية على عدم الانخداع بمن يسمون أنفسهم حقوقيين ونحوهم والانتباه من الأجندة الخفية التي تنفذها بعض الدول والجهات.
وتشير المعلومات إلى أن هؤلاء الذين يتخذون من أنشطتهم المشبوهة ستارًا لضرب المملكة تواصلوا بشكل دائم مع الإعلام الدولي والجهات الخارجية، وكانوا يظنون أن هذا سيعطيهم حصانة من المحاسبة وردعهم، وهو ما لم ولن يحدث؛ وذلك لأن المواطن السعودي أصبح أكثر وعيًا بأمنه واستقراره في بلاده.
وصرح المتحدث الأمني لرئاسة أمن الدولة، بأن الجهة المختصة رصدت نشاطًا منسقًا لمجموعة من الأشخاص قاموا من خلاله بعمل منظم للتجاوز على الثوابت الدينية والوطنية، والتواصل المشبوه مع جهات خارجية فيما يدعم أنشطتهم، وتجنيد أشخاص يعملون بمواقع حكومية حساسة وتقديم الدعم المالي للعناصر المعادية في الخارج؛ بهدف النيل من أمن واستقرار المملكة وسلمها الاجتماعي والمساس باللحمة الوطنية التي أكدت المادة الثانية عشرة من النظام الأساسي للحكم على وجوب تعزيزها وحمايتها من الفتنة والانقسام.
وقد تمكنت- بفضل الله- الجهة المختصة من القبض على عناصر تلك المجموعة، والبالغ عددهم سبعة أشخاص، فيما لا يزال العمل جاريًا على تحديد كل من له صلة بأنشطتهم واتخاذ كافة الإجراءات النظامية بحقه، والله الهادي إلى سواء السبيل.
مستشار مارد
ليس في مملكتنا الغالية لا يمين ولا يسار بل نحن قسمين لا ثالث لنا قسم اول اخوة لافرق بين ابيض ولا اسود يرحم غنينا الفقير ويجل صغيرنا الكبير نهج الاعتدال والوسطية وقسم ثاني شردمة قليلة تخرج من الفينة والاخرى باعت نفسها ودينها من الشيطان ومن جهات حاقدة اغراضها دنيئة لا يهمهم مصلحة الدين والامة والدولة ونحن لهم بالمرصاد ابعدهم الله وعقولهم الغبية
سيف الأسلام
نحمد الله على ناقم به أمن الدولة