المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ31
النصر يكتسح الأخدود بتسعة أهداف
القبض على مقيمين لإيوائهما 23 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة وترويج بطاقات نسك حاج مزورة
هل ترتفع أسعار هواتف آيفون الجديدة؟
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تواصل استقبال رحلات ضيوف الرحمن القادمين لأداء حج 1446
تفاصيل تعديلات رسوم نظام الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة وموعد سريانها
مركز إرشاد الحافلات يرشد أكثر من 70 ألف حاج بالعاصمة المقدسة
في الشوط الأول.. النصر يتفوق على الأخدود برباعية
الهلال يتجاوز العروبة برباعية
سادت حالة من الغضب في مصر بعد هجوم أحد أعضاء هيئة التدريس في جامعة دمنهور بمحافظة البحيرة على الداعية الشيخ محمد متولي الشعرواي.
وطالب المصريون عبر منصات التواصل الاجتماعي بوقف هذا التطاول على العلماء وسحب الكتاب الذي يتم تدريسه لطلاب الجامعة.
ووصف أحمد محمود رشوان أحد أعضاء هيئة التدريس في كلية التربية قسم التاريخ، بجامعة دمنهور، الداعية المصري الراحل محمد متولي الشعراوي بـ” الدجال ” مؤكدًا أنه ساهم بقصد أو بدون قصد هو وعمرو خالد في تعزيز مفهوم الإسلام السياسي لدى الجماعات المتشددة.
وقال رشوان في كتابه دراسات في تاريخ العرب المعاصر المقرر لطلاب الفرقة الثالثة في الكلية بأنه رغم الجهود التي بذلها حسني مبارك للقضاء على الإرهاب إلا أن فترة حكمه شهدت ظهور ما وصفهم بـ”أكبر الدجالين” وهما عمرو خالد ومحمد متولي الشعراوي اللذان عملا بكل قوة عن قصد أو بغير قصد في تغذية روح الهوس الديني لدى الشعب المصري وتدعيمها بحسب قوله.
ويحظى الشيخ الشعراوي بمكانة عالية في قلوب المصريين والمسلمين بوجه عام في العديد من الدول العربية وقد نذر حياته لتفسير القرآن الكريم وخدمة علوم القرآن.