الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
يوافق اليوم العالمي للربو أول ثلاثاء من شهر مايو، وقد بدأت هذه الفعالية قبل 20 عاماً بهدف زيادة الوعي بحساسية الربو وخاصة لدى الأطفال. وتقدّر منظمة الصحة العالمية عدد المصابين بالمشكلة حول العالم بـ 235 مليون شخص، وتصيب نوبات الربو الأطفال أكثر من البالغين.
وتحث حملة اليوم العالمي للربو على تدريب المعلمين ورجال المرور والشرطة والعاملين في مجال الخدمات العامة مثل الحدائق والمطارات على التعامل مع نوبات الربو الطارئة. ويُعتقد أن خلق وعي عام بالمشكلة وطرق التعامل مع نوباتها الطارئة سيخفف من آثارها.
من أهم أعراض الربو الصفير، وضيق التنفس، وألم الصدر، والسعال. وعلى الرغم من عدم توفر علاج للربو إلا أنه يمكن تقليل عدد وشدة نوباته، وتخفيف أعراض الحالة، ما يقلل مرات الغياب عن العمل أو المدرسة بسبب الربو.
ومن الأفكار الشائعة عن الربو على الرغم من خطئها أنه يمكن علاجه عن طريق تغيير مكان الإقامة إلى مكان جاف الهواء، وهي فكرة صحيحة جزئياً، بمعنى أن المناطق الأقل رطوبة تقلل من شدة الأعراض لكنها لا تعالج المشكلة.
ويعتبر جهاز الاستنشاق من أفضل الأدوات لتخفيف نوبات الربو أو تفاديها، فهو مصمم لتوصيل أقل جرعة من الدواء (ميكروغرام من السترويد) لمجرى الدم، وعلى الرغم من وجود آثار جانبية لجهاز الاستنشاق إلا أنه يمكن السيطرة عليها عن طريق الإشراف الطبي.