صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ97
السعودية لتنظيم الكهرباء تطلق نموذج حماية المستهلك وهويتها الجديدة
بدء أعمال السجل العقاري في 322 حيًا في ثلاث مناطق
استقرار حالة التوأم الجامايكي “أزاريا” واستمرار “أزورا” بحالة حرجة
سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
قطار الرياض يدخل موسوعة غينيس
ضبط مخالف فرّغ موادًا خرسانية في عسير
ارتفاع حصيلة ضحايا حريق هونج كونج إلى 55
ضبط مخالف لتخزينه حطبًا محليًا في المدينة المنورة
وثقت كاميرا “واس” ارتباط زوار مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم على اختلاف جنسياتهم وأعمارهم بالقرآن الكريم في صورة روحانية وإيمانية جميلة، وذلك بعد صدور أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بتوفير 300 ألف نسخة من المصحف الشريف في المسجد الحرام والمسجد النبوي من إصدارات مجمع الملك فهد بالمدينة المنورة؛ من أجل إتاحة الفرصة للراغبين في تلاوة القرآن الكريم.
ويجلس زوار مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم بين أروقة المسجد النبوي لتلاوة القرآن الكريم في صورة روحانية وإيمانية، وسط تنظيم مميز من وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي وتهيئة كل ما يحتاجه زائر المسجد النبوي من مصاحف وفق الأماكن المخصصة لتصبح في متناول أيدي الزوار، وبلغات مختلفة منها الأوردية، والفرنسية، والإندونيسية، والتركية، والصينية، والصومالية، والمليبارية، والتايلندية، والإسبانية، والبوسنية، الألبانية، الهوسا، وغيرها.
ويعد المسجد النبوي أحد المنابع العلمية التي يستفيد منها كثير من طلاب العلم في حاضر الوقت وماضيه، وقد اشتهر المسجد النبوي في الماضي “بالكتاتيب” ومفردها كُتّاب، والكتاب هو موضع الكتابة والمكان الذي يتلقى فيه الصبيان لحفظ القرآن الكريم وتلقي مبادئ الدين الإسلامي واللغة العربية، وفي الحاضر تنتشر حلقات تعليم القرآن الكريم في أرجاء المسجد النبوي، إضافة إلى أكاديمية تعليم القرآن عن بعد لمن أراد تعلم قراءة القرآن من داخل المملكة وخارجها.
