في الشوط الأول.. الشباب يتفوق على الرياض
تعادل القادسية والوحدة في الشوط الأول
13 ناديًا بدوري روشن يحصل على الرخصة المحلية والآسيوية
الاتحاد يسعى لحسم اللقب رسميًا ضد الرائد
صراع البقاء يشعل مباريات دوري روشن
جامعة الفيصل تنظّم جلسة حوارية لتعزيز المرونة النفسية لدى المراهقين
أمام القادسية.. الوحدة يسعى للهروب من الهبوط
بيع ماسة جنوب أفريقية في مزاد بأكثر من 21 مليون دولار
الشباب لا يخسر ضد الرياض
الأرصاد يطلع 48 جهة على الظواهر الجوية المحتملة في موسم حج 1446هـ
رفضت السيدة الأميركية جينفر كامبيانو أن تؤثر إصابتها بسرطان الثدي على طفلها وعملية الرضاعة، حيث تم تشخيص آلامها على أنها إصابة واضحة المعالم بسرطان الثدي.
ووفقاً لما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية، والتي أبرزت تلك الحالة الطبية بشكل رئيسي، فإن كامبيسانو اكتشفت ورمًا كبيرًا في الثدي بعد مرور 5 أشهر فقط على إنجابها طفلها الأول.
واضطرت السيدة الأميركية للتوقف عن الرضاعة الطبيعية على الفور بعد بدء العلاج الكيميائي، إضافة إلى استئصال الثدي بشكل تام.
وعلى الرغم من كون المشكلة الرئيسية ليست في الحمل الذي أصابها بالمرض، إلا أنها كانت عندما علمت بأنها حامل مجددًا في عمر الـ38، وهو ما يعني أن حالتها الصحية لم تعد قادرة على تحمل متاعب الأمومة، لاسيما بعد إصابتها بمرض سرطان الثدي خلال السنوات الماضية.
وسيطرت حالة من الحزن الشديد على السيدة الأميركية التي عجزت عن إيجاد حل واضح المعالم للرضاعة، لاسيما وأنها كانت تسعى أن تسير الأمور بشكل طبيعي، ومن ثم عدم الاعتماد على وسائل الرضاعة الصناعية مثل الألبان المجففة وغيرها.
وحصلت كامبيسانو على معاونة صادقة من 15 أُم حديثة الإنجاب، حيث عرضوا عليها أن يُرضعن طفلها الجديد دون مقابل، والتبرع بحلبيهن الإضافي لتغذية مولودها.