الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
لقطات من استهداف إسرائيل مفاعل آراك النووي
محافظ الطائف يستقبل الشيخ السديس ويثمن جهود رئاسة الحرمين
تشهد أسواق التمور هذه الأيام إقبالًا كبيرًا من المواطنين والمقيمين، الذين يحرصون خلال شهر رمضان المبارك على اقتناء أجود أنواع التمور.
وتنشط مبيعات التمور مع بداية شهر رمضان، فلا تخلو موائد الإفطار والسحور، من حضور حبات التمر التي تزينها بمختلف أنواعها، وتعد القاسم المشترك بين موائد السعوديين في مختلف المناطق، وهي فاتحة إفطار الصائمين بمذاقها الحلو، فيقبلون على شراء كميات منها للاستهلاك اليومي أو لتقديمها هدايا لأحبائهم.
“المواطن” استطلعت آراء المواطنين حول التمور، وذكروا أن أهم وجبة على مائدة إفطار رمضان هي التمر وبعدها الوجبات الأخرى، ورغم كثرة الأصناف وتنوعها، إلا أن أغلبهم ذكروا أن التمر وجبة أساسية على مائدة الإفطار وفاتحة الإفطار.
كما يحرص الكثيرون على تناول التمر يوميًّا، وهذه العادة لها مبررات وجيهة، فالتمر من أكثر المواد الغذائية المفيدة للصحة، فهو يحتوي على معادن مفيدة للجسم، إضافة إلى فيتامينات ومركبات غذائية نباتية.
وعن الأسعار، قال بائعو تمور: “إن الأسعار تختلف حسب طلب العميل؛ فهناك الأسعار تبدأ من 15 ريالًا للمغلفة منها حتى تنتهي بـ450 ريالًا للجالونات الكبيرة والتي تفضل غالبًا للعوائل مستهلكي التمر، يكثر الطلب على السكري والخلاص وبعض الأصناف الأخرى”.
وأضافوا: “أن شهر رمضان يعد فرصة كبيرة للمتاجرة بالتمور؛ حيث يتطلب كل منزل وجود تمر داخله”.