مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
لطالما دعونا أن يكون القرآن العظيم ربيع قلوبنا، ومؤنس وحدتنا، وشفيعًا لنا، ولكن يدرك الجميع حقًّا فضله؟ صورة إنسانية انتشرت في موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، جمعت كل المعاني والدروس والحكم التي علينا ألا نغفلها.
وظهر في مقطع مؤثر، تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مسنٌّ لم يمنعه مرضه ولا عجزه عن قراءة القرآن، أثناء خضوعه لجلسة التنفس الاصطناعي، ليتّفق الجميع على أنّها “الهمة والتعلق بالله، حفظ الله في شبابه فحفظه الله في كبره”.
ورأى المدوّنون في المقطع، رسالة لكل مقصر، ولكل من هجر المصحف وعكف على مواقع التواصل، قائلين: “لا تحرم نفسك من الأجر العظيم، وأنت بكامل صحتك، فاليوم أحياء وغدًا تحت التراب، نستحي من الله على تقصيرنا”.
واتّفق المواطنون على أنَّ “كبار السن عاشوا طفولتهم وشبابهم على مخافة الله، في حين أنَّ الشباب في يومنا هذا يعكفون على أشياء أخرى، بعيدة عن روحانيات الأنس بالله وكتابه”.
وسأل المدوّنون المولى عز وجل أن “يرحم عبده الكسير، قد أنهكه المرض، وشاب رأسه، وأثقل المرض حاله، اللهم اجعله من الصابرين، واجعل ما يتمتم به من كلماتك نورًا له ونبراسًا له في قبره، وأعطه الجنة يا الله بدون حساب ولا سابق عذاب”.
وأشار المواطنون إلى أنَّ “المسجون في السجن يطلب مصحفًا يؤنس وحدته، والمريض في المستشفى يطلب مصحفًا ليشفي الله مرضه، والميت يتمنى مصحفًا ليرفع به درجاته، بينما البعض في يومنا هذا ليسوا مساجين، ولا مرضى، ولا موتى، حتى يطلبونه، فهو بين أيديهم، وأمام أعينهم، ولكنّهم ينتظرون أن يصيبهم أمر فيفزعون له”.