أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
الجامعة الإسلامية تعتمد إدراج مقرر الذكاء الاصطناعي متطلبًا جامعيًا
الشؤون الدينية تسلّم كبار المطوفين الرخصة الأولى عبر تطبيق توكلنا لتعزيز الخدمات
توضيح من التأمينات بشأن استبعاد المشترك غير السعودي
مواطن ينقذ شابًا من داخل مركبة محترقة بالرياض
التوازن الرقمي للأطفال يبدأ من القدوة الأسرية
نيجيريا.. ارتفاع ضحايا هجوم كاتسينا إلى 50 قتيلًا واختطاف العشرات
علماء يكتشفون فيروسًا يقضي على مسببات الالتهاب الرئوي
طرق وقاية أشجار الحمضيات من الحشرة القشرية
وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
كشفت وثائق حكومية في الولايات المتحدة الأميركية، أن قطر قد دفعت ما يزيد على 200 ألف دولار لإحدى أكبر شركات المحاماة والعلاقات العامة في واشنطن من أجل ممارسة تأثيرها على الإدارة الأميركية وكسب تأييدها الخاص في أزمات الدوحة السياسية.
وقالت صحيفة ديلي ميل البريطانية، التي اطلعت على تلك الوثائق، إن قطر كانت تهدف من وراء دفع هذا المبلغ العمل على توجيه الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس دونالد ترامب نحوها واستخدام قوتها الدبلوماسية في صالح قطر بالمشكلات السياسية، والتي تبدو على رأسها المقاطعة العربية بقيادة المملكة.
وأشارت إلى أن قطر استعانت بشركة المدعي العام السابق ستيفن ريان، والتي تعرف باسم ماكديرموت ويل آند إيميري، بسبب رغبتها في توجيه الأمور في صالحها، موضحة أن الدوحة على علاقة بأكثر من مؤسسة وشركة تتخصص في هذا النوع من العلاقات بالولايات المتحدة الأميركية.
وتعاني الدوحة عزلة عربية واضحة، بعد أن اتخذت الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب قرارًا بمقاطعة قطر ما لم ترجع عن أفعالها وأنشطتها الداعمة للإرهاب والتطرف وإثارة الفتن والأزمات بالمنطقة.
وأرسلت الدول العربية الأربع مجموعة من الطلبات التي طالبت قطر بتنفيذها لرأب الصدع معها وإعادة العلاقات الدبلوماسية المقطوعة منذ يونيو الماضي، غير أن الدوحة لا تزال تتبنى نهجها الداعم للإرهاب خلال الفترة الماضية.
وكانت الحكومة القطرية قد كلفت الشركة بعقد قيمته 40 ألف دولار شهريًا للضغط على مجريات الأحداث في الإدارة الأميركية وتحويلها لصالحها.
وقد تم تعيين المحامي مايكل كوهين جنباً إلى جنب مع شركتين أخريين في الشركة بوصفهما من أعضاء جماعات الضغط في قطر.
ويثير هذا الكشف أسئلة أخرى حول العلاقة بين الدولة الخليجية وكوهين وشركائه، بعد أن كشفت الصحيفة البريطانية عن مزاعم الأسبوع الماضي بأن محامي ترامب طلب رشوة من مسؤول قطري.