ضبط مقيم استغل الرواسب في المدينة المنورة
صندوق الاستثمارات العامة يؤسس برنامجه الأول للأوراق التجارية معززًا تنوّع موارد تمويله
وفد من دار نشر Brill يزور فرع مكتبة الملك عبدالعزيز في جامعة بكين لبحث آفاق التعاون
سرب يفتح باب التسجيل لدراسة الدبلوم في صناعة الخطوط الحديدية
انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
نادي الصقور يرفع أعداد الوكري المهدد بالانقراض إلى 14 صقرًا عبر برنامج “هدد”
ارتفاع الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% خلال عام 2024
بنوك يابانية كبرى تدرس إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط
أكد المتحدث الأمني بوزارة الداخلية اللواء منصور التركي، أن الإدارة العامة للمرور تمكنت من تحقيق إنجازات مهمة خلال 9 أشهر، منذ صدور الأمر السامي الكريم الخاص بنظام المرور الجديد ولائحته التنفيذية، المتضمنة إصدار رخص القيادة للرجال والنساء على حدٍ سواء، مشيراً إلى تراجع نسبة الحوادث المرورية بمعدلات جيدة، قياساً بهذه الفترة، واستلام مجموعة كبيرة من السيدات رخص القيادة مكنتهن من قيادة مركباتهن في الوقت المحدد الذي نص عليه الأمر السامي، أي مع صبيحة هذا اليوم.
ونوه اللواء التركي خلال مؤتمر عقده اليوم مع مدير عام المرور اللواء محمد البسام في مقر نادي ضباط قوى الأمن الداخلي بالرياض، بالجهود الكبيرة التي بذلها مسؤولو ومنسوبو الإدارة العامة للمرور خلال هذه الفترة التي تعد قصيرة قياساً بالمنجز، الذي يؤكد جودة ونجاعة الخطط المعتمدة من إدارة المرور، في سبيل تحقيق نتائج مهمة وكبيرة فيما يتعلق بتطبيق لائحة المرور الجديدة، لافتاً الانتباه إلى الترخيص التي أصدرتها الإدارة لإنشاء 6 مدارس مخصصة لتعليم المرأة قيادة المركبات في خمس مدن في المملكة، باشرت أربع مدارس عملها فعلياً باستقبال المتقدمات وتدريبهن وتأهيلهن لقيادة السيارة، ومن ثم منحهن رخص القيادة، بعد استكمالهن برامج التأهيل والتدريب التي وصلت إلى ثلاثين ساعة، في فترة التدريب الكاملة.
من جانبه أشار مدير عام الإدارة العامة للمرور اللواء البسام إلى الخطط التي عمدت الإدارة إلى تنفيذها، المتضمنة خطة استراتيجية طويلة المدى، وأخرى قصيرة المدى لـ 4 أشهر، حققت أغلب مستهدفاتها وبنسبة إنجاز بلغت 100%، مشيراً إلى بعض الإجراءات التي تضمنتها هذه الخطة، مثل تطوير التشريعات المرورية وتأهيل العاملين (قيادات – ورجال مرور ميدانيين)، وتوظيف التقنية بشكلٍ أكثر فعالية في العمل المروري، ما أسهم في تحقيق نسب جيدة في السلامة المرورية، على غرار خفض نسبة الحوادث إلى معدلات كبيرة، مؤكداً أن العمل يسير في اتجاه يطمحون من خلاله إلى مزيد من النتائج الإيجابية والنجاحات الكبيرة.