قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الأرجنتين
قال المهندس سعيد أحمد سعيد عضو فريق أصحاء، الفائز بالمركز الأول بمشروع نمط الحياة بجائزة ” فكرة تك ” في مجال الصحة والتي تعتبر إحدى مبادرات وحدة التحول الرقمي، إنه لم يكن مؤمناً بفكرة المشروع في البداية حتى قام بعمل تجارب شخصية.
وأضاف أنه صُدم بالنتيجة ومن ثم عملنا عليها ودعمناها وطورناها وحققنا الفوز بها.
وأكد المهندس سعيد في تصريحات خاصة لـ ” المواطن ” أمس الأحد خلال حفل تكريم الشركات الناشئة في برنامج ” فكرة تك ” أن هذا المشروع يسعى لتغيير نمط حياة الأشخاص بالكامل من إجراءات الأعمال البدنية في مجال التغذية، والصحة الذهنية التي تؤرق الكثير من الناس بسبب ضغوطات العمل وضغوطات في الحياة وغيرها.
وأضاف، أن هذه المنصة تساعدك في أن تتمرن في كل من ثلاثة أنماط الحياة مثل، التمارين الرياضية، والغذاء الصحي، والصحة النفسية والذهنية سواءً في منزلك أو في مكتبك بكل أريحية واحترافية.
وقال: إن أبرز الصعوبات التي واجهناها عند إنشاء الفكرة هي في التقنية، موضحاً أن مساعدة وحدة التحول الرقمي هي السبب في التغلب على هذه الصعوبة.
ومن جانبه تحدث لـ ” المواطن ” الفائز بالمركز الأول بمشروع الأمراض المزمنة عثمان أبا حسن، أن ” نالا ” تعتبر أول ذكاء اصطناعي طبي باللغة العربية ويساعد في الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة والأمراض الأخرى.
وقال، أنا كمبرمج صناعي من فترة طويلة لم أواجه أي صعوبة، ولكن الصعوبة الكبرى كيف أن تعمل نظام يخدم المستخدم بالقطاع الصحي، مبيناً أن القطاع الصحي يعتبر من أصعب القطاعات في العمل.
وبين أن المشروع لم يستغرق وقتاً طويلاً في إنجازه، مضيفاً أن 99% من الوقت يبذل في بناء المنتج نفسه وتطويره، مؤكداً أن المنتج يحتاج بشكل مستمر إلى تغيير بحسب احتياج المستخدم.
وتعمل منصة ” فكرة تك ” على إيجاد ربط بين رواد الأعمال والمبتكرين والمبدعين وبين مشاكل نواجهها في مختلف القطاعات.