الفوز الرابع تواليًا يحفز النصر ضد الفيحاء بدء توفير لقاح الفيروس التنفسي المخلوي RSV ماذا قدم نور الدين بن زكري مع الفرق السعودية قبل الأخدود؟ 10 ألغاز صعبة جداً للأذكياء مع الحل الرياض والطائي يبحثان عن فوز غائب حكام مواجهتي اليوم في دوري روشن خطيب المسجد النبوي: التعلق بغير الله من أسباب قسوة القلب خطيب المسجد الحرام : السعي على من تعول عبادة ربانية ناجلسمان مستمر مع منتخب ألمانيا حتى 2026 الفتح يتجاوز الـ40 نقطة للمرة الرابعة
رد الفنان ناصر القصبي، على انتقادات طالت مسلسله الرمضاني “العاصوف”، الذي يتناول الحياة في المملكة خلال فترة السبعينيات.
وكتب القصبي في تغريدات له عبر حسابه الرسمي بموقع “تويتر”: “بعد أن هدأت العاصفة والصراخ والعويل والنحيب الذي صاحب المزايدين والمستشرفين أثناء عرض العاصوف واعتراضاتهم المتشنجة، وكنت آثرت عدم التعليق حتى نهاية العمل، وانتهى بدخول منتخبنا للمونديال، ولم يكن الشارع ولا المزاج السعودي يسمح بالحديث؛ فإذا حضر المنتخب بطل كل شيء بعده”.
وأضاف ناصر القصبي: “أولًا وقبل كل شيء شكرًا من القلب لكل متابعي العاصوف وكل الحب لكلمات الإطراء والثناء التي احتوتنا على مدار الشهر الفضيل وما زالت. نحن لا نقول: إننا نقدم عملًا عظيمًا، لكننا نجتهد ونخطئ واضعين بعين الاعتبار الارتقاء بالدراما المحلية”.
واعتبر الفنان أن “الهجمة التي صاحبت العاصوف لم تكن بريئة (معروف من يقف وراءها) ما يهمنا هجمة الاستشراف والمزايدة والمبالغة في التحفظ على الطرح لقيط هنا أو خيانة هناك، ونسوا العمل كله”.
ولفت إلى أنه “نقول (بهدوء): الدراما لا تعترف بالسائد ولا تقبل أن تخضعها لشروطك ومقاييسك. الدراما باختصار عمل للمتعة تقبله أو ترفضه”.
وختم ناصر القصبي بقوله: “لم يخلد عمل تلفزيوني على مدى 50 سنة مثلما خُلد درب الزلق.. وشريحة من الجمهور الكويتي وقفت في وجه أهم عمل خليجي بواقع أنه شوه المجتمع الكويتي وأساء للكويت والصحافة أيضًا ساهمت معهم في أن صورة الآباء والأجداد اهتزت. واليوم هل هناك من يقول مثل هذا الهراء عن درب الزلق”.