ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في عسير
رئاسة مدغشقر: محاولة غير قانونية للاستيلاء على السلطة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 38 كيلو قات في جازان
نهاية موسم سهيل 15 أكتوبر
سلمان للإغاثة يوزّع 1.100 سلة غذائية في دير الزور بسوريا
أكثر من 700 ألف زائر لمعرض الصقور والصيد السعودي 2025 خلال 10 أيام
ساعات فقط تفصل المسلمين عن إخراج زكاة الفطر وهي الركن الثالث من أركان الإسلام الخمسة التي فرضها الله سبحانه وتعالى على كل مسلم قادر على مستوى جميع الفئات العمرية سواء كان رجلاً أو امرأة أو كبيراً أو صغيرًا.
وزكاة الفطر تكمل صيام المسلم طوال شهر رمضان المبارك، ويتم إخراجها قبل انتهاء شهر رمضان المبارك وقبل صلاة عيد الفطر، ومن الضروري أن تخرج قبل الذهاب لصلاة عيد الفطر المبارك، حتى يسعد الفقراء والمحتاجون بالأمة الإسلامية بفرحة وطعام العيد.
وزكاة الفطر فرض على المسلمين وتأتي بحكمة من الله تعالى وهي التكامل والتكافل.
وتخرج زكاة عيد الفطر على كل فرد في الأسرة من الأب والأم والأولاد حتى لو كانوا رضعًا صغارًا، فيجب أن يخرجها رب الأسرة بعدد أفراد أسرته، ويجب أن تخرج في ميعاد معين وإلا احتسبت صدقة وليست زكاة، لذا أوجب بعض الفقهاء إخراج زكاة الفطر قبل انتهاء رمضان بيومين حتى فجر يوم العيد قبل الخروج لصلاة العيد، كما قال رسولنا الكريم في حديثه الشريف: قال ابن عباس: “فَرَضَ سولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم زكاة الفطرِ طُهرَةً للصائمِ من اللغوِ والرفثِ وطُعْمَةً للمساكينِ من أدَّاها قبلَ الصلاةِ فهي زكاةٌ مقبولَةٌ ومنْ أدَّاها بعدَ الصلاةِ فهيَ صدقةٌ منَ الصدقات”.
وكان النبي محمد صلى الله عليه وسلم يُخرج زكاة الفطر عن كل فرد من أفراد أسرته، صاعًا من طعام أو صاعًا من تمر، أو صاعًا من شعير، أو صاعًا من زبيب والصاع يعادل 2600 غرام تقريبًا أي ما يقارب 2 ونصف كيلو غرام.