الدراسة عن بُعد غدًا في مدارس محافظة الأحساء
سكن تحتفي بوصولها لأكثر من 50 ألف أسرة مستحقة لوحداتهم السكنية
تعليم القصيم: تأخير بداية اليوم الدراسي غدًا إلى التاسعة صباحًا
فيصل بن خالد يدشّن منتدى الحدود الشمالية للاستثمار 2025 بأكثر من 240 فرصة استثمارية
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
سلمان للإغاثة يوزّع 652 سلة غذائية في البقاع الغربي بلبنان
وظائف شاغرة في الهيئة السعودية للسياحة
وظائف شاغرة لدى شركة السودة للتطوير
وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة سدايا
وظائف شاغرة في شركة PARSONS
ساعات قليلة تفصل انطلاق المرأة السعودية لتقود سيارتها في شوارع المملكة بعد سنوات من الحظر، لتبدأ مرحلة جديدة في حياة المرأة بالمملكة.
وهناك فوائد اقتصادية جمة ستعود على الأسر السعودية من قيادة المرأة للمركبات منها:
تجنيب مئات الآلاف من الأسر، وبخاصة محدودي الدخل، الاضطرار للاعتماد على السائقين الأجانب.
ويأتي السماح للمرأة بالقيادة كضرورة وليست ترفاً، حيث ستعتمد المرأة على نفسها لمواجهة الطوارئ، ولمواجهة الظروف الصعبة، التي تحتاج فيها لقيادة السيارة والتصرف السريع، وبخاصة عند المرض المفاجئ للزوج أو أحد أفراد الأسرة، أو في حال تعرضهم لمكروه ـ لا سمح الله.
وكان المقام السامي قد أمر في محرم من عام 1439، باعتماد تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية، بما فيها إصدار رخص القيادة، على الذكور والإناث على حد سواء، وتشكيل لجنة على مستوى عالٍ من وزارات “الداخلية، والمالية، والعمل والتنمية الاجتماعية”؛ لدراسة الترتيبات اللازمة.
وكشفت تقارير إحصائية عن الفوائد الاقتصادية الناتجة عن بدء تطبيق قرار السماح للمرأة بقيادة السيارات بشكل رئيسي غدًا الأحد، حيث أكدت أن الفائدة الأبرز تعود على قطاعات التوظيف، والتي ستشهد انتعاشة كبيرة في الأشهر القليلة المقبلة، لا سيما بعد بدء سريان القرار.
زائر
لكن…ماذا عن الفساد الذي ينتج عن قيادة المرأة
……..فالمسألة ليست مسألة اقتصاد ومال