ولي العهد يلتقي أردوغان
الأختام التاريخية.. مفاتيح توثيق وبُنى سلطة لكشف صحة الوثائق الرسمية
ولي العهد يلتقي رئيس وزراء باكستان
ولي العهد يلتقي الرئيس الإيراني
ولي العهد يلتقي الرئيس السوري
ولي العهد يرأس وفد السعودية في القمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة
المركزي السعودي يعلن إطلاق خدمة الدفع Google Pay في السعودية
مجمع الملك سلمان العالمي ينظم شهر اللغة العربية في إيطاليا
ولي العهد يرأس وفد السعودية المشارك في القمة الخليجية الاستثنائية بالدوحة
أمين الجامعة العربية: العدوان الإسرائيلي على قطر فاق كل الحدود
ساعات قليلة تفصل انطلاق المرأة السعودية لتقود سيارتها في شوارع المملكة بعد سنوات من الحظر، لتبدأ مرحلة جديدة في حياة المرأة بالمملكة.
وهناك فوائد اقتصادية جمة ستعود على الأسر السعودية من قيادة المرأة للمركبات منها:
تجنيب مئات الآلاف من الأسر، وبخاصة محدودي الدخل، الاضطرار للاعتماد على السائقين الأجانب.
ويأتي السماح للمرأة بالقيادة كضرورة وليست ترفاً، حيث ستعتمد المرأة على نفسها لمواجهة الطوارئ، ولمواجهة الظروف الصعبة، التي تحتاج فيها لقيادة السيارة والتصرف السريع، وبخاصة عند المرض المفاجئ للزوج أو أحد أفراد الأسرة، أو في حال تعرضهم لمكروه ـ لا سمح الله.
وكان المقام السامي قد أمر في محرم من عام 1439، باعتماد تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية، بما فيها إصدار رخص القيادة، على الذكور والإناث على حد سواء، وتشكيل لجنة على مستوى عالٍ من وزارات “الداخلية، والمالية، والعمل والتنمية الاجتماعية”؛ لدراسة الترتيبات اللازمة.
وكشفت تقارير إحصائية عن الفوائد الاقتصادية الناتجة عن بدء تطبيق قرار السماح للمرأة بقيادة السيارات بشكل رئيسي غدًا الأحد، حيث أكدت أن الفائدة الأبرز تعود على قطاعات التوظيف، والتي ستشهد انتعاشة كبيرة في الأشهر القليلة المقبلة، لا سيما بعد بدء سريان القرار.
زائر
لكن…ماذا عن الفساد الذي ينتج عن قيادة المرأة
……..فالمسألة ليست مسألة اقتصاد ومال