غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
عبدالعزيز بن سعود يبحث عدد من الموضوعات مع سفير سنغافورة لدى السعودية
القبض على شخصين لترويجهما 26 كيلو قات في عسير
قنصلية السعودية لدى جنيف تباشر حادثة غرق مواطن
مراسل الإخبارية: مقتل طالب سعودي طعنًا في كامبريدج
ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
كشفت جماعات من المعارضة السورية، أن العناصر الإرهابية الذين تدعمهم إيران في سوريا بدؤوا في اتباع نظرية الفئران المختبئة، وذلك خوفًا من الضربات العسكرية المحتملة لإسرائيل على مواقع إيران داخل سوريا.
ووفقاً لما جاء في صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، فإن الميلشيات العسكرية التابعة لإيران لجأت إلى الزي العسكري الخاص بقوات الأسد لتكون في مأمن من ضربات إسرائيل المتوقعة، والتي هدد رئيس حكومتها بنيامين نتنياهو بتنفيذها ضد مواقع العناصر الإيرانية في سوريا.
وأشارت إلى أن هناك حالة ذعر واضحة لدى القوات الإيرانية الموجودة في سوريا، للحد الذي دفع نظام الملالي للبدء باستعادة الفرق العسكرية التابعة له في سوريا، الأمر الذي ينذر بعواقب وخيمة ضد بشار الأسد، والذي قمع شعبه بقوة السلاح وبمشاركة عناصر إرهابية ومتطرفة أرسلتها إيران له.
وكانت إحدى غارات الطيران الإسرائيلية قد قامت باستهداف مواقع القوات الإيرانية في سوريا خلال مايو الماضي، في واحدة من أقوى التدخلات العسكرية الإسرائيلية في سوريا.
واعترفت حينها وسائل الإعلام الحكومية السورية بمدى قوة الضربة، مشيرة إلى أن العشرات من قذائف الصواريخ الإسرائيلية أصابت محطة رادار ومواقع دفاعية جوية ومخزن للذخيرة مما يؤكد مخاطر تصعيد أوسع يشمل إيران وحلفائها الإقليميين.
التوتر بين إسرائيل وإيران امتد بالفعل إلى سوريا، حيث تعهدت إيران بالانتقام بعد أن أسفرت ضربة جوية إسرائيلية أبريل الماضي عن مقتل سبعة من أفرادها العسكريين في قاعدة جوية في الصحراء بسوريا.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن انسحاب بلاده من الاتفاق النووي مع إيران، موضحًا أن نظام طهران يشعل الصراعات في الشرق الأوسط ويدعم المنظمات الإرهابية.