ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
أكدت وكالة أنباء رويترز الدولية أن المملكة، وهي أكبر مصدر للنفط في العالم، قد عززت إمداداتها العالمية من النفط لتصل إلى 10.7 مليون برميل يوميًا خلال يونيو الجاري، لتقترب بذلك من مستوى الإنتاج القياسي، مشيرة إلى أن السعودية تحاول تعويض أي نقص في إمدادات سوق النفط في العديد من الأماكن بالعالم.
وأوضحت أن المملكة أضافت 700 ألف برميل لإنتاجها في مايو ليصل إلى 10.7 مليون برميل يوميًا في يونيو، لافتة إلى أن إمدادات النفط من الأوبك ستكون أعلى في يوليو، حتى مع انخفاض الصادرات لبعض البلدان وفرض العقوبات الاقتصادية على إيران.
وكشف مصدر في صناعة النفط للوكالة الدولية، أن الإنتاج السعودي وصل في شهر يونيو إلى مستويات مرتفعة للغاية خلال يونيو.
وقالت رويترز إن الخطوة السعودية هي مؤشر واضح على رغبتها في تخفيف أسعار النفط التي بلغت هذا العام 80 دولاراً للبرميل للمرة الأولى منذ عام 2014، مما أشعر المستهلكين مثل الولايات المتحدة بالخوف.
الولايات المتحدة متمثلة في دونالد ترامب أعلنت انسحابها بشكل رسمي من الاتفاق النووي الإيراني خلال الشهر الماضي، ومن ثم استعادت العقوبات الاقتصادية التي كان المجتمع الدولي يرفعها من فوق كاهل إيران بموجب الاتفاق، وذلك بعد أن اعترضت الولايات المتحدة على سياسات إيران الإرهابية في المنطقة خلال السنوات الماضية، مستفيدة من الغطاء السياسي والاقتصادي الذي وفره الاتفاق خلال السنوات الثلاث الماضية.
وتسعى المملكة لاستعادة التوازن الذي فقده السوق العالمي للنفط خلال الفترة الأخيرة، وتحديدًا في أعقاب بدء فرض العقوبات الاقتصادية ضد إيران بموجب الانسحاب الأميركي من الاتفاق، وذلك انطلاقًا من التزام الرياض بدورها العالمي في حفظ استقرار الأسعار بسوق النفط.
وشهدت الأسابيع الماضية لقاءات بين قادة الأوبك لبحث إمكانية تعويض نقص الإمدادات السوقية خلال الفترة المقبلة، لاسيما بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الإيراني وبدء استعادة العقوبات بكامل قوتها ضد طهران.