الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
ضبط مواطن رعى 5 متون من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
أمانة العاصمة المقدسة تبدأ استقبال طلبات تأهيل متعهدي الإعاشة استعدادًا لحج 1447هـ
فعاليات متنوعة وتجربة تفاعلية متكاملة في منتدى الأفلام السعودي الثالث
سرق منها الملايين.. القبض على زوج الشاعرة الأردنية نجاح المساعيد
القبض على مواطن لترويجه 14 كيلو حشيش وأقراصًا مخدرة بالرياض
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء فرع لجامعة ستراثكلايد في الرياض
تكليف عبدالله العنزي مديرًا لإدارة الإعلام ومتحدثًا رسميًا للشؤون الإسلامية
أحماض أمينية في لحوم البقر والأسماك تسبب الاكتئاب
طرح 36 فرصة للاستثمار في الحدائق العامة بجدة
تحاول شبكة فيسبوك مواجهة مشكلة الأخبار الكاذبة، حيث ظهر إعلان في صحيفة “غارديان” البريطانية يطلب “متخصصين في نشر الأخبار” لتدقيق محتوى الأخبار التي تظهر على صفحات موقع التواصل الاجتماعي والتأكد من صحة هذا المحتوى.
توجد هذه الوظائف بمقر فيسبوك في مدينة “مينلو بار” بولاية كاليفورنيا الأمريكية، وكان اسمها الأصلي هو “متخصصون في مصداقية الأخبار”. وبحسب الغارديان فقد كانت شروط الوظيفة تتضمن “الولع بالصحافة” لكن تم حذف هذا الشرط فيما بعد.
وتعاني شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك من ظاهرة الأخبار الكاذبة التي تفجرت في أعقاب استفتاء بريطانيا على الانسحاب من الاتحاد الأوروبي في يونيو (حزيران) 2016 وانتخابات الرئاسة الأمريكية في نوفمبر (تشرين الثاني) 2016 وطوال العام الماضي.
وتحاول فيسبوك القضاء على هذه الظاهرة بمختلف الوسائل، بما في ذلك الدخول في شراكة مع مؤسسات تدقيق المعلومات والإعلانات في الصحف. كما تبذل الشبكة جهداً مركزاً لكي لا ينظر إليها باعتبارها ناشر أخبار، وإنما باعتبارها مجمع للأخبار.
وفي 2016 تخلت شبكة فيسبوك عن استخدام العنصر البشري في تحرير الأخبار وأصبحت تركز بصورة أكبر على تقنيات الذكاء الصناعي لمراجعة الأخبار والتأكد من صحتها قبل نشرها في قسم “الموضوعات الشائعة” اعتماداً على تحليل المحتوى ومصداقية المصادر.
وتعتزم فيسبوك إلغاء هذا القسم قريباً في ظل الانتقادات الواسعة له باعتباره يساعد في انتشار أخبار أو قصص إخبارية غير حقيقية.