قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
كشفت صحيفة ديلي ميل البريطانية عن أسباب عدم تواجد الأمير تشارليز ووليام في استقبال الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزوجته ميلانيا خلال زيارتهما إلى بريطانيا في الوقت الحالي، ومن ثم ترك الملكة إليزابيث تستقبلهما بمفردها، وذلك على عكس ما جرى في زيارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما للبلاد.
وأكدت الصحيفة البريطانية أن الأمير وليام شارك تشارليز رغبته في تجنب استقبال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في القصر الملكي في لندن، وهو الأمر الذي جاء مغايرًا لبنود استقبال أوباما وزوجته ميشيل، مرجعة أن زيارة ترامب غير الرسمية هي السبب الرئيسي في امتناع وليام وتشارليز عن استقباله.
ومن جانبه أكد مصدر مطلع لصحيفة تايمز البريطانية، أنه كانت هناك مخاوف بشأن رغبة الأميرين وليامز وتشارليز في عدم مقابلة ترامب خلال زيارته، وإلقاء الأمر برمته على الملكة إليزابيث والتي استقبلت الرئيس الأميركي خلال الساعات الماضية بمراسم شرفية.
وأشارت ديلي ميل إلى أن الزيارات غير الرسمية والتي في الغالب ترتكز على الأعمال التجارية والصفقات الثنائية بين البلدين لا تخلو أيضًا من لقاءات مع العائلة الملكية في بريطانيا، وهو الأمر الذي قد يعني أن هناك أسباباً أخرى دفعت كلاً من تشارليز ووليام لعدم مقابلة ترامب.
والتقطت الكاميرات عدداً من اللقطات لزيارة ترامب خلال اليومين الماضيين، والتي ظهر خلالها يخل بالبروتوكولات الرئيسية للقاء بالملكة البريطانية وعدم التنسيق المتبادل في استعراض حرس الشرف خلال المقابلة التي جمعت الطرفين في لندن خلال الساعات القليلة الماضية.
ولاقى الرئيس الأميركي انتقادات واسعة بسبب جلوسه على كرسي الزعيم البريطاني ورئيس الحكومة الأسبق وينستون تشرشل، وهو الأمر الذي أثار عاصفة من الانتقادات كان أبرزها رفض بعض الصحف البريطانية مثل ديلي ميرور على غلاف صفحاتها لسياسات ترامب ونمط العلاقة التي تجمع الولايات المتحدة وبريطانيا على المستوى السياسي والاقتصادي.
