بهدف نظيف.. الوحدة يعبر الفتح
ماوليدا يمنح الخلود فوزًا صعبًا ضد الاتفاق
من يحسم المواجهة الرابعة بين الخليج والرياض؟
رصد النسر الأسود الأوراسي في محمية الإمام تركي
القبض على 11 مخالفًا لتهريبهم 165 كيلو قات في عسير
الوحدة يتفوق على الفتح في الشوط الأول
فيصل بن فرحان يستقبل وزير الخارجية الإيراني
شوط أول سلبي بين الخلود والاتفاق
صحوة الوحدة والفتح تُصعب مباراة اليوم
أمام الاتفاق.. الخلود يبحث عن فوز غائب
اعتمد الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، وزير الداخلية رئيس مجلس الدفاع المدني، الخطة العامة للطوارئ بالحج لهذا العام 1439هـ.
ونوه مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبدالله العمرو، بجهود حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد الأمير محمد بن سلمان في خدمة حجاج بيت الله الحرام، وتوفير كل ما يلزم من إمكانات لتيسير أداء مناسكهم في جو من الطمأنينة والأمن، وجهود الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس لجنة الحج المركزية، والأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة رئيس لجنة الحج في المنطقة، ومتابعتهما المستمرة ودعمهما لجهود الدفاع المدني وتعزيز قدرته على أداء مهامه للحفاظ على سلامة ضيوف الرحمن في جميع أعمال الحج.
وأوضح أن هذه الموافقة تأتي امتدادًا لجهود وزير الداخلية ومتابعته الدقيقة والدائمة لكل ما من شأنه تمكين حجاج بيت الله الحرام من أداء فريضة الحج بكل يسر وسهولة، ودعمه لجهود الدفاع المدني لأداء مهامه في مواجهة جميع المخاطر خلال موسم الحج، مبينًا أن الخطة تركز على تجنيد كامل الطاقات البشرية والآلية وتوظيف جميع الإمكانيات لتوفير سبل السكينة والاطمئنان للحجاج.
وأشار مدير عام الدفاع المدني إلى أن الخطة تضمنت آلية مواجهة حالات الطوارئ المحتمل وقوعها في منطقة المشاعر المقدسة والعاصمة المقدسة والمدينة المنورة من خلال تحليل المخاطر والاستعداد لمواجهتها ووضع الخطط اللازمة للوقاية منها وتهيئة كل الإمكانات، وتنسيق جهود 33 جهة حكومية تشارك في أعمال الحج لمواجهة ما قد يحدث من الافتراضات الواردة في الخطة وتوفير السلامة لحجاج بيت الله الحرام من جميع أخطار الحوادث والكوارث.
ولفت الفريق العمرو إلى أن تنفيذ خطة الطوارئ يتضمن الاستعانة بفرق المتطوعين في الدفاع المدني لإنجاز بعض المهام الموكلة إليهم لمساعدة الجهات المعنية في تأمين وتوفير الراحة اللازمة للحجاج لأداء مناسك الشعائر المقدسة، وإرشادهم في مناطق الحج بالعاصمة المقدسة، والمدينة المنورة ونزولًا عند رغبة بعض الشباب الذين يرغبون في العمل التطوعي من منطلق حبهم في خدمة ضيوف الرحمن.