كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
احتلت المملكة مركزًا متقدمًا على مستوى تصنيف الدول الأقوى في العالم، حيث جاءت السعودية في أحد المراكز العشرة الأولى بالتصنيف الذي اعتمد على دراسة استقصائية دولية.
ونُشر الاستطلاع في صحيفة US News& World Report الأميركية، وجاءت المملكة في المركز التاسع في التصنيف، متفوقة على إيران وتركيا، كما جاءت الإمارات في المركز العاشر بالتصنيف نفسه.
واحتلت إسرائيل المركز الثامن في القائمة نفسها، خلف الولايات المتحدة الأميركية وروسيا والصين وألمانيا وبريطانيا وفرنسا واليابان، وهم احتلوا المركز السبعة الأولى في التصنيف.
الاستطلاع الذي نشرته الصحيفة الأميركية صنَف 80 دولة حول العالم استنادًا إلى تقييمات تتعلق بالسلطة والنفوذ الثقافي والاقتصاد وريادة الأعمال، وتم استطلاع رأي 21ألف شخص في 4 مناطق.
وجاءت إيران وتركيا في المرتبة الـ13 و14 على التوالي في التصنيف، بفارق كبير عن أقرب منافسيهم العالميين بالقائمة، فيما جاءت مصر في المركز الـ25 على مستوى القائمة خلفًا لسنغافورة وإسبانيا على الترتيب.
واستند التصنيف إلى الدراسة التي أجرتها جامعة بنسلفانيا الأميركية، والتي تناولت العددي من المحاور التي يمكن اعتبارها سمات مميزة للدول بشكل عام، بحيث يمكن من خلالها الحكم على مستوى تأثيرها الثقافي والسياسي بشكل رئيسي في الساحة الدولية.
وتبرز المملكة منذ عقود طويلة على الساحة الدولية كواحدة من أهم البلدان على مستوى العالم، لا سيما وأنها أكبر منتج للنفط، إضافة إلى امتلاكها تأثير ثقافي ملموس بشكل رئيسي في الساحة الدولية.
وبفضل الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية تبقى المملكة واحدة من البلدان التي تظل دائمًا تحت الأنظار بشكل واضح، خاصة في اعتمادها العديد من القرارات الخاصة بالإصلاح الاجتماعي خلال العامين الماضيين، أبرزها ما يتعلق بالمرأة وتوسيع نطاق مشاركتها في العمل والمجتمع.