سعر الذهب اليوم عند مستوى تاريخي جديد
جامعة الفيصل تطلق محطة شمسية للبحث والابتكار
محافظ الأحساء يوجه بسرعة إنجاز مشروع مستشفى جامعة الملك فيصل التعليمي
مطارات الدمام تتصدر تقييم هيئة الطيران المدني لجودة الخدمة
قطر والبحرين تهنئان الملك سلمان وولي العهد بمناسبة اليوم الوطني
الرياض تستضيف معرض التحول الصناعي 2025
موهبة تتوج السعودية بالذهب وتحصد 91 جائزة عالمية في 23 أولمبيادًا دوليًا
التجارة تشهر بشركة نظمت تخفيضات غير مرخصة
أكثر من 290 حديقة تتهيأ لاستقبال أهالي مكة في اليوم الوطني
ضبط مواطن لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
يتألق إيفان راكيتيتش مع منتخب كرواتيا الأول لكرة القدم في نهائيات بطولة كأس العالم 2018، لتبكي سويسرا على ضياع نجم برشلونة الإسباني من بين يديها.
ولعب إيفان راكيتيتش في صفوف منتخب سويسرا تحت 21 عامًا، قبل أن يُقرر تمثيل المنتخب الكرواتي لكرة القدم، ويقوده إلى إنجاز غير مسبوق بالتأهل إلى نهائيات كأس العالم 2018 للمرة الأولى في تاريخ “الناريون”.
ولد إيفان راكيتيتش وشقيقه في مدينة مولن، وعاش مع أسرته في سويسرا، ولكنهم كانوا يتحدثون باللغة الكرواتية في المنزل، ولعب في صفوف نادي بازل، كما تدرج في الفئات العمرية المختلفة للمنتخب السويسري.
ولم يكن يذهب راكيتيتش إلى كرواتيا إلا عندما أصبح رجلًا بالغًا، حيث كان فخورًا بدراسته في سويسرا وارتداء قميص منتخبها لمدة 5 سنوات مع الشباب، إلا أن قلبه كان مع بلده الأصلي، وذلك وفقًا لما ذكره من قبل في مقاله بموقع “Theplayerstribune”.
وأشار راكيتيتش إلى أن كان يُشاهد مع شقيقه تألق منتخب كرواتيا الأول لكرة القدم في نهائيات بطولة كأس العالم 1998، وبلوغه الدور نصف النهائي ثم تحقيقه المركز الثالث في إنجاز تاريخي لم يحدث من قبل، وسط فرحة جنونية من والده.
وبدأ راكيتيتش مسيرته الكروية كلاعب كرة قدم محترف في صفوف بازل والمنتخب السويسري تحت 21 عامًا، حتى جاء مدرب منتخب كرواتيا آنذاك، سلافين بيليتش، لمشاهدته خلال فترة لعبه في النادي والتحدث معه بشأن تمثيل منتخب بلده الأصلي.
ودخل راكيتيتش في مفاضلة بين سويسرا البلد الذي ولد وتربى فيه، وكرواتيا بلده الأصلي الذي يعشقه والده، وفي الوقت الذي كان يستعد فيه راكيتيتش للانتقال إلى صفوف الفريق الأول لكرة القدم بنادي شالكه الألماني، اتخذ قراره بتمثيل “الناريون”، لتفقد سويسرا نجمًا مؤثرًا كاد أن يقودها لتحقيق المعجزات في البطولات الكبرى.