تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
كشفت تقارير صحفية مصدرها السودان أن مقتل الرياضي السوداني محمد عبداللطيف الذي يحمل الجواز القطري، جاء نتيجة لطلقات نارية وليس كما أُشيع بأنه من حادث سيارة.
وكشف موقع “النيلين” السوداني أن مطلق النار هو شقيق زوجة محمد عبداللطيف قطرية الجنسية وهي الزوجة الثانية حيث تمت إجراءات الزواج في تايلاند لصعوبة إجراءات الزواج في قطر بعد مضايقات من أهل الزوجة القطرية بعدم الموافقة.
وأفاد أهالي بطل كمال الأجسام محمد عبداللطيف جيقي، بأن القاتل شقيق زوجته، وهو قطري يعمل في جهاز الأمن القطري سدد 9 طلقات نحو القتيل الذي فارق الحياة مباشرة، فيما لحقت به زوجته بعد أن تم نقلها إلى المستشفى وفارقت الحياة وهي حامل.
وكان محمد عبداللطيف الذي لقي مصرعه رميًا بالرصاص أمس الأول عقب خروجه من كافيه بالقرب من نادي السد بالعاصمة القطرية الدوحة، يقود سيارته وبرفقته زوجته القطرية، قبل أن يعترض طريقهما شقيق زوجته ويطلق عليهما الرصاص، فتوفي محمد عبداللطيف بينما نقلت زوجته إلى العناية المكثفة بمستشفى حمد وتوفيت مساء أمس.
وحسب الإفادات الواردة من السودان فإن القاتل الذي سلم نفسه ادعى عدم معرفته بزواج شقيقته من جيقي، فيما تثبت بلاغات سابقة خلافاته مع المتوفى وتهديده أكثر من مرة بسبب إصرار شقيقته على الزواج منه قبل أن يتم رسميًا خارج قطر، وتحديدًا في تايلاند.
ويتمسك أهل القتيل في السودان، وهم من أسرة فنية عريقة في مدينة أم درمان، بأن تأخذ القضية مجراها، علمًا بأن شقيقه الذي يعمل ضمن الجيش القطري، وابن عمه الذي يعمل مستشارًا قانونيًا، يتابعان القضية مع الجهات المختصة، ويرفضان العفو عن القاتل في ظل محاولة التكتم على الحادثة والإصرار على أنها حادث مروري، قبل اكتشاف الطلقات على رأس وصدر وبطن المتوفى الذي لا يزال في المشرحة الخاصة بمستشفى حمد.
بعبع
ما هذي البلاوي رحم الميتين
منص
حسبي يالله ونعم الوكيل
يجب ان يحاسب على فعلته
sultan
لا يترك حيا هذا الكلب يجب عن يعااااقب