زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
قدم الشاعر عمر بن عبدالله الشهري أبياتًا شعرية، علق خلالها على انحسار ثوب الكعبة بسبب عاصفة ضربت مكة المكرمة والمشاعر المقدسة بعد تفكيك المذهبات استعدادًا لتركيب الكسوة الجديدة يوم عرفة.
وكتب الشهري في أبياته الشعرية:
كُشفت فزادت رونقًا وجمالًا *** وتعاظمت وسْطَ القلوب جلالا
هي قبلةُ الدينِ الحنيفِ ولم تزل *** زُمَرُ الحجيجِ لبابها تتوالى
فيها الأمانُ وكُلُّ قلب نحوها *** قد هزه الشوقُ الكبيرُ ومالا
قد داعبَتْ تلكَ الرياحُ ستارها *** أرأيت ثوبًا أسودًا يتلالا
يا ربِ قد شرَّفتنا بجوارها *** ولسوفَ نبذُلُ دونها الآجالا
وضربت رياح مثيرة للغبار والأتربة، الأحد الماضي منطقة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، حيث بينت مقاطع فيديو ما فعلته الرياح بكسوة الكعبة المشرفة قبل ساعات من استبدالها.
وتسببت الرياح القوية في انحسار ثوب الكعبة بعد تفكيك المذهبات استعدادًا لتركيب الكسوة الجديدة.
وتعد كسوة الكعبة المشرفة من أهم مظاهر التبجيل والتشريف لبيت الله الحرام، ويرتبط تاريخ المسلمين بكسوة الكعبة المشرفة وصناعتها حيث برع فيها أكبر فناني العالم الإسلامي، وتسابقوا لنيل هذا الشرف العظيم، وهي كساء من الحرير الأسود المنقوش عليه آيات من القرآن من ماء الذهب، تكسى به الكعبة ويتم تغييرها مرة في السنة، صبيحة يوم عرفة.