70% ارتفاع تسجيل براءات اختراع المكاتب الإقليمية في السعودية
إنجاز غير مسبوق لأول سعودي يحصد تصنيف الإيكاو الدولي
سكني يوضح آلية التعامل مع طلبات مستفيدي الضمان
أضرار التدخين منها السكتة القلبية وتساقط الأسنان
مجمع الملك سلمان للغة العربية يعلن بدء التسجيل لحضور مؤتمره السنوي الدولي
الجامعة الإسلامية تعلن بدء استقبال طلبات إعادة الانتظام
القبض على مقيم نقل مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
مساعدات إغاثية سعودية جديدة تعبر منفذ رفح متجهة إلى قطاع غزة
ضبط مواطن رعى 20 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
البنك المركزي يعتمد وثيقة هوية زائر عند فتح الحساب البنكي
أطلقت الهيئة العامة للموانئ “موانئ”، اليوم الخميس، المرحلة التجريبية الأولى لنظام نافذة الدفع الموحد في ميناء جدة الإسلامي كمرحلة أولى، بالتعاون مع الهيئة العامة للجمارك والشركة السعودية لتبادل المعلومات إلكترونياً “تبادل” والبنك السعودي البريطاني “ساب”.
وتهدف الخدمة إلى توحيد الرسوم والأجور آلياً، وتسهيل التعاملات المالية وتقليص الوقت والجهد على المخلصين الجمركيين ووكلاء الشحن ومتعهدي الموانئ، بالإضافة إلى التجار، من خلال إلغاء التعاملات النقدية في الموانئ السعودية، والعمل على مدار الساعة.
وتمكّن خدمة نافذة الدفع الموحد المشاركين في المنظومة الوطنية للاستيراد والتصدير “منصة فسح” من البدء بالفوترة إلى استقبال الفواتير والمتطلبات المتعلقة بالمنظومة ودفعها من خلال نقطة إلكترونية موحدة، كما تمكن هذه الخدمة جميع المستخدمين من تغذية أرصدتهم عن طريق وسائل الدفع المتعددة (الإيداع البنكي، سداد) وذلك عن طريق الدمج الإلكتروني المباشر بين “منصة فسح” والنظام البنكي في البنك السعودي البريطاني “ساب”، بالإضافة إلى إمكانية تحويل الرصيد من حساب العميل الافتراضي إلى حسابه البنكي وفق إجراءات حماية العمليات النقدية.
وتتيح الخدمة في مرحلتها الأولى، التجريبية، العديد من الخدمات الإلكترونية وهي خدمات التسجيل وأوامر الخدمة والفواتير والدفعات وإدارة الحساب البنكي والتقارير والفواتير التلقائية واسترجاع الدفعات والتسوية البنكية واستقبال الشكاوى والاقتراحات.
يذكر أن الهيئة العامة للموانئ “موانئ” والهيئة العامة للجمارك تعملان بالشراكة مع الشركة السعودية لتبادل المعلومات إلكترونياً “تبادل” على تطوير الخدمات الإلكترونية، ضمن “منصة فسح”، بهدف جعل المملكة مركزاً لوجستياً عالمياً، وتعزيز مكانتها في الأسواق العالمية، بما يتواكب مع أهداف رؤية السعودية 2030.