بعد بولندا.. مسيرة تخترق أجواء رومانيا
الخليج يتغلب على الفيحاء بثلاثية نظيفة
التعاون يفوز على الأخدود بدوري المحترفين
انفجار ضخم في مدريد وإصابة 25 شخصًا بينهم 3 بحالة حرجة
برازيلي يستخدم الذكاء الاصطناعي لسماع صوت والده الراحل
وظائف إدارية شاغرة بـ فروع شركة EY
السعودية ترأس الدورة غير العادية الـ8 لمؤتمر منظمة الألكسو
10 آلاف مستفيد من مساعدات مركز سلمان للإغاثة في بلدة الدورة بلبنان
تفاصيل جديدة بواقعة اعتداء أشخاص على آخر ومحاولة إركابه بالقوة في الرياض
فيتش تخفض التصنيف الائتماني لفرنسا بسبب الاضطرابات السياسية
نظم فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة الرياض ممثلاً بالمراكز والدور الإيوائية الرجالية والنسائية التابعة له خلال الثلاثة أيام الماضية أكثر من 350 برنامجًا وفعالية بمناسبة عيد الأضحى المبارك 1439هـ.
شملت الفعاليات “مراكز التأهيل بالرياض والخرج والدرعية والمجمعة ووادي الدواسر وشقراء ودور الحضانة والضيافة والتربية للأيتام بالرياض وشقراء ومؤسسة التربية النموذجية بالرياض ورعاية المسنين ومؤسسة رعاية الفتيات ودار الملاحظة الاجتماعية بالرياض وانطلقت من مساء يوم عرفة بالمحاضرات الدينية والتوعوية وبعض البرامج التثقيفية عن فضل يوم عرفة وآداب العيدين وبرامج التسوق للعيد وشراء الأضاحي لتتوالى بعد ذلك فعاليات العيد التي بدأت منذ الصباح الباكر بأداء صلاة العيد وذبح الأضاحي ثم تناول الإفطار الجماعي وتبادل التهاني والتبريكات بالإضافة إلى احتفالات المعايدة المسائية التي أقيمت للجميع بمشاركة منسوبي ومنسوبات الفروع المكلفين في فترة العيد وبعض الفرق التطوعية والجهات الخارجية الأخرى وبعض أسر وأهالي الحالات ، كما اشتمل اليوم الثاني والثالث للعيد على تنظيم الرحلات الترفيهية والزيارات لمدن الألعاب والمطاعم والاستراحات والتي تمت بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة للترويح عن المقيمين والمقيمات من خلال حضورهم لبعض الفعاليات العامة التي أقيمت بهذه المناسبة وإشراكهم في البرامج الاجتماعية الأخرى.
وقد أوضح مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة الرياض الأستاذ يوسف السيالي أن هذه الفعاليات تأتي لتؤكد اهتمام وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ممثلةً بفرعها في منطقة الرياض بكافة فئاتها المشمولة بالرعاية من الجنسين من خلال استثمار جميع المناسبات الدينية والاجتماعية لربطهم بالمجتمع الخارجي وإدخال الفرحة والسرور على قلوبهم وغرس القيم والمفاهيم الدينية والتربوية في نفوسهم بمختلف مراحلهم العمرية ليصبحوا أعضاء صالحين في المجتمع.