لقطات لتساقط البرد بغزارة شمال الطائف التعادل السلبي يحسم الشوط الأول بين الوحدة والحزم السديس: رؤية 2030 المباركة جمعت الأصالة والمعاصرة وتمسكت بالثوابت الدينية والوطنية إنقاذ حياة ستيني بزراعة 4 شرايين جديدة بتخصصي الطائف وظائف إدارية شاغرة بفروع شركة سدافكو وظائف شاغرة لدى طيران أديل وظائف شاغرة بشركة التصنيع في 5 مدن وظائف شاغرة في شركة معادن 10 وظائف شاغرة في طيران الرياض وظائف شاغرة لدى هيئة سدايا
قدم الشاعر عمر بن عبدالله الشهري أبياتًا شعرية، علق خلالها على انحسار ثوب الكعبة بسبب عاصفة ضربت مكة المكرمة والمشاعر المقدسة بعد تفكيك المذهبات استعدادًا لتركيب الكسوة الجديدة يوم عرفة.
وكتب الشهري في أبياته الشعرية:
كُشفت فزادت رونقًا وجمالًا *** وتعاظمت وسْطَ القلوب جلالا
هي قبلةُ الدينِ الحنيفِ ولم تزل *** زُمَرُ الحجيجِ لبابها تتوالى
فيها الأمانُ وكُلُّ قلب نحوها *** قد هزه الشوقُ الكبيرُ ومالا
قد داعبَتْ تلكَ الرياحُ ستارها *** أرأيت ثوبًا أسودًا يتلالا
يا ربِ قد شرَّفتنا بجوارها *** ولسوفَ نبذُلُ دونها الآجالا
وضربت رياح مثيرة للغبار والأتربة، الأحد الماضي منطقة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، حيث بينت مقاطع فيديو ما فعلته الرياح بكسوة الكعبة المشرفة قبل ساعات من استبدالها.
وتسببت الرياح القوية في انحسار ثوب الكعبة بعد تفكيك المذهبات استعدادًا لتركيب الكسوة الجديدة.
وتعد كسوة الكعبة المشرفة من أهم مظاهر التبجيل والتشريف لبيت الله الحرام، ويرتبط تاريخ المسلمين بكسوة الكعبة المشرفة وصناعتها حيث برع فيها أكبر فناني العالم الإسلامي، وتسابقوا لنيل هذا الشرف العظيم، وهي كساء من الحرير الأسود المنقوش عليه آيات من القرآن من ماء الذهب، تكسى به الكعبة ويتم تغييرها مرة في السنة، صبيحة يوم عرفة.