لقطات من استهداف إسرائيل مفاعل آراك النووي
محافظ الطائف يستقبل الشيخ السديس ويثمن جهود رئاسة الحرمين
أسعار النفط ترتفع مع تصاعد التوترات الجيوسياسية
ارتفاع أعداد الزائرين يدعم نموّ القطاع السياحي بالمدينة المنورة بنسبة 18.7%
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10610 نقاط
ابتداءً من السبت.. فتح باب القبول للالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين بكلية الملك فهد
إحباط تهريب 67,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
رئيس الوزراء البريطاني يصافح بالخطأ مترجمًا بدلًا من رئيس كوريا الجنوبية!
30 دقيقة.. تدخل جراحي سريع ينقذ مواطنة من سكتة دماغية
خنداب النووية.. ما أهمية منشأة الماء الثقيل في آراك؟
كشفت أرقام أن سوق العقارات في بريطانيا يعاني من متاعب غير مسبوقة، كما أن الشركات الكبرى العاملة في هذا القطاع بدأت تتكبد خسائر مالية كبيرة؛ بسبب التباطؤ في السوق وتراجع المبيعات والمخاوف المتزايد لدى المستثمرين والمشترين العاديين من الأوضاع في السوق العقاري واحتمالات الانهيار.
وتكبدت شركة فوكستون، وهي أكبر وسيط عقاري في بريطانيا، وواحدة من أهم الفاعلين في السوق البريطاني، خسائر بواقع 2.5 مليون جنيه إسترليني (3.2 مليون دولار أميركي) خلال النصف الأول من العام الجاري، مقارنة مع أرباح صافية تمكنت من تحقيقها خلال نفس الفترة من العام الماضي وبلغت تلك الأرباح 3.8 مليون جنيه (4.8 مليون دولار).
وأرجع تقرير تلفزيوني بريطاني الأسباب وراء التراجع في السوق العقاري وتهديده بالانهيار إلى عدة أسباب منها بطبيعة الحال المخاوف من مغادرة الاتحاد الأوروبي (Brexit)، وهو الخروج المقرر أن يتم قبل نهاية شهر مارس من العام المقبل تنفيذًا لنتائج الاستفتاء الذي جرى في بريطانيا في يونيو من العام 2016، وانتهى إلى تصويت غالبية البريطانيين على الخروج من الاتحاد.
وهناك سبب آخر يهدد السوق العقاري في بريطانيا فهو ارتفاع الضرائب على المساكن، وهي الضريبة المفروضة على تسجيل ملكية العقارات، وارتفعت مؤخرًا على العقارات غالية الثمن بينما ظلت على حالها بالنسبة للمساكن الرخيصة، وهو ما أثّر سلبًا على سوق العقارات في لندن بشكل خاص؛ بسبب أن أغلب المساكن في العاصمة مرتفعة الثمن.
ويتحدث التقرير عن أن هناك سببًا ثالثًا في تراجع مبيعات العقارات هو تشدد البنوك في منح الموافقات على التمويلات العقارية.
وبالنسبة إلى السبب الرابع فهو ارتفاع الأسعار مع توقع الكثير من المشترين أن تنخفض لاحقًا، وهو ما يدفعهم إلى تفضيل الانتظار أملًا بهبوط في الأسعار.