تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
تواصل إيران معاناتها الاقتصادية بعد استعادة الولايات المتحدة الأميركية للعقوبات ضد طهران خلال الأيام القليلة الماضية، والتي تأتي على خلفية انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الإيراني خلال مايو الماضي.
وفي سياق محاولاتها المستميتة للتحايل على العقوبات الاقتصادية الموجعة، عرض نظام الملالي تخفيضات كبيرة في أسعار النفط الذي تنتجه إيران للدول المستوردة في قارة آسيا، ومن بينها الصين التي تعد أكبر مستهلكي النفط على مستوى العالم، وذلك حسب ما أكدته شبكة تشانيل نيوز آسيا.
وقالت الشبكة الآسيوية نقلًا عن مصدر في وزارة الطاقة الإيرانية كان قد صرح لوكالة إيرنا الموالية للنظام، إن طهران تسعى جاهدة لإغراء المستهلكين الآسيويين، وذلك حتى تتمكن من التعامل مع وطأة العقوبات الاقتصادية.
ورفض المصدر الكشف عن مزيد من تفاصيل العرض الإيراني للدول الآسيوية بشأن صادرات البترول، وهو القطاع الذي اعتمدت عليه طهران على مدار الأعوام الثلاثة الماضية بعد توقيع اتفاقها النووي.
وبرر المصدر المسؤول بالحكومة الإيرانية توجه بلاده نحو العروض والتخفيضات المغرية للأسواق العالمية، بأن تلك الأنشطة عادة ما تلجأ إليها الدول المصدرة وفقًا لحاجة السوق ومتطلباته.
ومن جانبها، حمَّلت جموع الشعب الإيراني نظام الملالي مسؤولية تدهور أحوال البلاد خلال الفترة القليلة الماضية، وتحديدًا بعد استعادة الولايات المتحدة الأميركية للعقوبات الاقتصادية ضد طهران، والتي بدورها تلقي مزيداً من الأزمات على عاتق النظام السياسي في إيران.
الأعباء التي تواجه نظام الملالي دفعته لاتخاذ بعض الإجراءات التي –إن كانت لا تضمن له الربح الاقتصادي- غير أنها تُبقي على تواجدها في أسواق النفط العالمية حتى مع وجود العقوبات الاقتصادية.
