إنفاذًا لتوجيهات الملك سلمان وولي العهد.. وصول التوأم الملتصق الفلبيني كليا وموريس آن إلى الرياض
ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ32
الأهلي يعبر الخلود برباعية
شوط أول سلبي بين الأهلي والخلود
شاب بلجيكي يقطع آلاف الكيلومترات على دراجة لأداء الحج
بثنائية قاتلة.. فوز الفيحاء ضد الأخدود
التعادل يحسم مباراة الاتفاق وضمك
القبض على مروج الإمفيتامين في رفحاء
وقاء ينفذ فرضيتين لتعزيز الصحة في مكة المكرمة استعدادًا لموسم حج 1446هـ
نصائح بشأن قياس ضغط الدم
كشف العلماء عن وجود علاقة غريبة بين نشاط جليد المحيط القطبي الشمالي والطقس المتقلب الذي مر على الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة.
والمعروف أن جليد المحيط القطبي الشمالي يؤثر على مسار التيار النفاث، ويقول العلماء إن ذوبانه يمكن أن يتسبب في تغيرات الدورة الجوية التي تقلل من الظروف المؤدية لتكوين الإعصار.
وكشف التحليل الجديد لما يقرب من 30 عاماً من البيانات المناخية، أن انخفاض نشاط الإعصار غالباً ما يتوافق مع فترات ذوبان الجليد. ويبدو أن هذه العلاقة كانت ذات أهمية خاصة في شهر يوليو، وفقاً للعلماء.
وقال المشرفون على التحليل: “قد تبدو العلاقة بين الجليد في القطب الشمالي والأعاصير بالولايات المتحدة غير محتملة. ولكن من الصعب تجاهل الأدلة المتزايدة التي تدعم هذه العلاقة”.
ويلعب جليد المحيط القطبي الشمالي دوراً هاماً في التيار النفاث، أو التيارات الهوائية سريعة الحركة التي تدور حول الكوكب وعندما يتراجع الجليد البحري، يتغير مسار التيار النفاث، وفقاً للعلماء.
وبدلاً من اتباع مسار الصيف المعتاد عبر الولايات المتحدة الوسطى، مثل مونتانا وساوث داكوتا، فإن التيار النفاث يهاجر إلى الشمال، ما يؤدي إلى هبوب الريح على طول الطريق.
وعلى الرغم من أن العواصف الرعدية تتطور باستمرار، إلا أنها لا تميل إلى توليد أعاصير، لأن أحد المكونات الأساسية لتكوين الإعصار مفقود تماما.
وطرحت هذه العلاقة عددا من الأسئلة، حيث لم يكن العلماء متأكدين تماما من كون الرابط أقوى في يوليو. ولكن التحليل الجديد يمكن أن يمهد الطريق لأساليب أفضل للتنبؤ بالطقس الموسمي القاسي.