الاتحاد يفوز على النصر ويكمل عقد دور الـ8 بكأس الملك
واحات النخيل في العُلا.. محطات مضيئة لأشهر المطاعم العالمية
الهلال إلى ربع نهائي كأس الملك بالفوز على الأخدود
مقتل 20 شخصًا خلال عملية للشرطة ضد عصابة إجرامية في البرازيل
أمانة الشرقية: إغلاق طريق أبو حدرية الرئيسي باتجاه الجنوب
مبادرة مستقبل الاستثمار تناقش الإنسانية وتحقيق التنمية المستدامة والاقتصاد الرقمي
ولي العهد يستعرض مجالات التعاون الرياضي مع رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم
طيران الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات عنيفة على مدينة غزة
تجمع طبي يناقش مستقبل رعاية الأورام النسائية والوراثية.. الخميس
أرامكو تستحوذ على حصة أقلية من هيوماين وصندوق الاستثمارات يحتفظ بالأغلبية
كما جرت عليه العادة في الاستقبالات الرئاسية لزعماء الدول وكبار الشخصيات والدبلوماسيين وما يتبعها من “بروتوكول” رسمي، بدءًا بالسلام الملكي وانتهاء بالسجاد الأحمر الذي اشتهرت به الاستقبالات الرسمية، وعلى مر التاريخ ظل اللون الأحمر رمزًا لمكانة الضيوف ومراكزهم.
وفي مقر إقامة ضيوف خادم الحرمين الشريفين لأداء مناسك الحج كان “الأحمر” في استقبال ذوي شهداء الجيش المصري والشهداء الفلسطينيين في إشارة إلى مكانة الحجاج لدى الملك سلمان بن عبدالعزيز ومساواة مكانتهم بالزعماء وكبار الشخصيات.

ويروي مؤرخون أن تاريخ البساط الأحمر يعود إلى البابليين في القرن الخامس قبل الميلاد خلال استقبالهم للملك الإغريقي “أجاممنون” بعد أن حقق انتصارات متتالية لدولته، ويعود سبب اختيار اللون الأحمر لتكلفته المادية العالية.
وذكر بعض المؤرخين أن البساط الأحمر في العصر الحديث يعود تاريخيًّا لمسؤول سابق في السكك الحديدية بالولايات المتحدة الأميركية مطلع القرن الماضي، إذ أشار إلى استخدام اللون الأحمر في ممرات الركاب المؤدية للقطار على اعتباره لونًا مثير للانتباه حتى في الظلام.

وبدأ تطبيقه في نيويورك عام 1902م وتوالى استخدام البساط الأحمر في شيكاغو إلى بقية الولايات الأميركية.
وتسرب ذات البساط إلى الفنادق فئة 5 نجوم؛ كونه يتميز بالفخامة والطابع الملكي إلى أن اعتمد كبروتوكول رسمي في استقبال كبار الشخصيات.