جامعة طيبة تطلق 31 برنامج ماجستير وبرنامج دكتوراه
قواعد لـ القيادة الآمنة عند هطول الأمطار
ضبط مواطن رعى 10 متون من الإبل في محمية الإمام تركي
وظائف شاغرة في فروع ساماكو للسيارات
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
14 وظيفة شاغرة بـ الشركة السعودية لشراء الطاقة
التأمينات: شهادة الخبرة من اختصاص جهة العمل
الاتحاد يُعزز صدارته لدوري روشن بثلاثية في الفيحاء
الجامعة الإسلامية تعلن فتح باب القبول في برامج الدبلوم العالي
موسم الحج 1446.. السديس يدشن خطة وكالة المسجد النبوي الإثرائية غدًا
أجبر الانهيار الاقتصادي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على التعامل بشكل ما في العديد من الملفات الدولية على مستوى العالم، وهو الأمر الذي أذله خلال علاقاته مع الجانب الصيني، والذي يعول عليه أردوغان الكثير لإنقاذ بلاده من الانهيار الاقتصادي الواضح.
وحسب ما جاء في موقع المونيتور الأميركي، فإن أردوغان لا يمانع في استمرار الاضطهاد الذي تزعمه تركيا لفئة الأويغور الأتراك في شمال غرب الصين، وذلك في سبيل الحصول على حفنة من الاستثمارات التي يضخها العملاق الآسيوي على مستوى العالم.
وقال الموقع الأميركي المعني بشؤون الشرق الأوسط: “تحاول أنقرة، التي تعاني من مشاكل اقتصادية خطيرة، تنويع حصصها من الدولار الأمريكي وسندات اليورو، ولا شك أن الصين تقدم فرصة ذهبية لتركيا لتنويع مصادرها”.
وأشار الموقع الأميركي إلى أن أنقرة تأمل أيضًا في أن تضخ الصين استثماراتها بشكل جزئي في تركيا بمجالات الطاقة، لا سيما تخزين الغاز الطبيعي والطاقة النووية والطاقة الشمسية، بالإضافة إلى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا الأقمار الصناعية والإنترنت.
وبين المونيتور أن أردوغان يراهن على أن الصين يمكنها أن تجلب مئات الملايين من الدولارات من رأس المال إلى تركيا في صورة استثمارات في البنية التحتية الأساسية للنقل في تركيا.
ومما يزيد أوجاع تركيا، يدرس مجلس الشيوخ الأميركي مشروع قانون لمنع تركيا من الاقتراض من المؤسسات المالية الدولية، بما في ذلك صندوق النقد الدولي.
وتدفع تلك السياسات أردوغان للتوسل إلى بلدان مختلفة من أجل الحصول على مساعدات مالية، لا سيما في الوقت الذي انهارت خلاله الليرة التركية بشكل واضح.