نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
يبدو أن المصير المشابه لمثلث الشر في المنطقة يكشف ملامح المرحلة المقبلة بعد الأزمات الاقتصادية التي يواجهها النظام الإيراني والتركي وتنظيم الحمدين.
ففي إيران تتواصل المظاهرات بمختلف المدن المنددة بتراجع العملة الإيرانية والانهيار الاقتصادي وانتشار البطالة بين الشباب.
وندد الشباب الإيراني الغاضب بممارسات نظام الملالي وإنفاق المليارات من أموال الشعب الإيراني على الميليشيات المسلحة خارج الحدود في سوريا والعراق واليمن ولبنان.
وفي تركيا يعاني النظام التركي من وطأة انهيار الليرة وتراجعها لمستويات قياسية أمام الدولار، مما هدد بهروب الاستثمارات، وتراجع التصنيف الائتماني لتركيا، وهروب رؤوس الأموال ورجال الأعمال.
وفي قطر لا يختلف الوضع كثيرا حيث يعاني نظام الحمدين من المقاطعة العربية ومن الأزمات الاقتصادية بفعل المقاطعة على خلفية تدخلات قطر في شؤون دول الجوار ودعمها للجماعات المسلحة.
مصير مشترك جمع بين الدوحة وطهران وأنقرة، نتائج بدأت أحداثها بخطط وسياسات ومؤامرات للإضرار بدول الجوار، إلا أن تأثيرها ارتد على أصحابها، وبدأت تلك الدول تعاني من ويلات تلك السياسات، ولعل الأيام القادمة تكشف عن تطورات ومصير مشترك لثلاثي الشر في المنطقة، مع استمرار الانهيار والتراجع والمقاطعة.