شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
تطلق دارة الملك عبدالعزيز مشروعاً توثيقياً بمناسبة مرور 200 عام على الرياض عاصمة للدولة السعودية، عبارة عن خرائط وصور ومخطوطات ومعلومات على موقعها الإلكتروني وحسابات الدارة الرسمية على المنصات في وسائل التواصل الإجتماعي .
وترصد الدارة خلال هذا المحتوى القيمة التاريخية والجغرافية والسياسية للرياض، كعاصمة واكبت قيام المملكة العربية السعودية وتوحيد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن – طيب الله ثراه -، حيث مرت الرياض بأحداث ذات أهمية تاريخية نظراً لموقعها الجغرافي المتميز والعوامل الطبيعية التي حباها بها الله وساهمت في هذا التميز، وهو ما يشير إلى تسميتها بإسم الرياض, مستعرضة الحقب التاريخية التي مرت بها المدينة وصولاً للمملكة العربية السعودية التي تأسست على يد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن – رحمه الله – في عام 1319هـ .
وعرضت الدارة عبر هذا المحتوى صدور الأمر الملكي بإعلان توحيد البلاد وتسميتها بإسم المملكة العربية السعودية، يوم الخميس 21 جمادى الأولى عام 1351هـ الموافق 23 سبتمبر 1932م ، وتوج هذا الإعلان جهود الملك عبد العزيز الرامية إلى توحيد البلاد وتأسيس دولة راسخة تقوم على تطبيق أحكام القرآن والسنة النبوية الشريفة، وبهذا الإعلان أصبحت الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية التي أصبحت دولة عظيمة في رسالتها وإنجازاتها ومكانتها الإقليمية والدولية .
ووظفت الدارة عبر مشروعها التوثيقي بمناسبة مرور 200 عام على اختيار الرياض عاصمة للدولة السعودية، لغة الصورة وتسلسل الأحداث والحقب الزمنية على مدينة الرياض، إلى أن أصبحت اليوم واحدة من أسرع مدن العالم في النمو والإزدهار، محققة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- مستوى عال من التطور في شتى المجالات .
وأنهت دارة الملك عبدالعزيز عبر هذا المشروع والمحتوى الإثرائي السرد المعرفي لما تشهده مدينة الرياض حالياً، من طفرة كبيرة ونهضة عمرانية، بما يضمن المستقبل المشرق لأبناء الوطن ويحقق الفائدة للأجيال القادمة ويؤمن لها العيش الرغيد تحت مظلة القيادة الرشيدة أيدها الله .