تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
لا يزال الطب يصطدم بحالات مرضية غريبة، يقف أمامها عاجزًا عن فعل أي شيء، حتى تخفيف آلام الأشخاص الذين يعانون من تلك الأمراض.
واستطاعت حالة سكارلت توماس، وهي طفلة تبلغ من العمر 4 أعوام فقط، أن تهزم الطب وأسلحته حيث عانت من حالة مرضية نادرة لدرجة أنه لم يكن لها حتى اسم علمي أو وصف طبي.
سكارليت الصغيرة كانت تعاني من نوع نادر لاضطرابات الحمض النووي، ما بعث برسالة واضحة إلى الأطباء بأن سنوات عيشها في عالمنا تبدو معدودة.
في حياتها القصيرة تحدت سكارلت توقعات الأطباء، الذين أخبروا والديها بعدد من المضاعفات الخطيرة لمرضها، غير أنها خالفت تلك التوقعات.
في بداية الأمر، أكد الأطباء أن الطفلة البريطانية ستصاب بالعمى، وهو الأمر الذي استطاعت أن تتفاداه في سن مبكرة، إلا أن تحذيرات الأطباء أكدت أيضًا أنها ستعاني من الصم، كما أنها -مع مرحلة متأخرة من المرض- لن تتمكن من الابتسام أو تحريك عضلات الوجه وأعصابه.
قال والدها كريس توماس، البالغ من العمر 36 عاماً: “أخبرونا أنها لن تبتسم أبداً أو تتفاعل معنا، إلا أنها كانت أكثر طفلة تبتسم وتبتهج قد قابلتها في حياتي”.
تحذيرات الأطباء التي استندت إلى دراسات وتحليلات طبية لحالة سكارليت جميعها رجحت أنها ستموت في سن مبكرة، وهو التوقع الوحيد الذي صدق في حالتها النادرة.
