بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
شكل نواب التيار الصدري ونواب من حزب رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي تحالفًا برلمانيًا سيمثل الكتلة الأكبر في البرلمان.
وتقود هذه الخطوة الصدر والعبادي لتشكيل حكومة ائتلافية إذا لم يتمكن غيرهما من التنظيمات السياسية في تكوين تكتل أكبر في البرلمان.
وتصدر زعيم التيار الصدري نتائج الانتخابات العراقية التي أجريت في مايو الماضي حتى بعد إعادة الفرز اليدوي لأصوات الناخبين في عدد من المحافظات تنفيذًا لحكم قضائي بعد اتهامات بتزوير الانتخابات.
وضم تكتل العبادي – الصدر 14 قائمة انتخابية الأمر الذي يرجح فوز هذا التكتل بالأغلبية النيابية التي تتيح له تشكيل الحكومة.
وفي وقت لاحق على إعلان العبادي – الصدر التحالف، أعلن تكتل آخر منافس بقيادة هادي العامري ونوري المالكي أنهما شكلا تحالفهما الخاص الذي سيكون الكتلة الأكبر في البرلمان بعد انضمام بعض النواب في أعقاب انشقاقهم على التحالف الآخر.
وتسبب الخلاف حول حسم أي الكتلتين أكبر في أزمة خلال جلسة البرلمان العراقي الأولى التي عقدت اليوم حيث شهدت، انسحاب كتل سياسية، أولها تحالف الفتح ودولة القانون ونواب سنة وأكراد، اعتراضًا على آليات تشكيل الكتلة الأكبر في مجلس النواب الأمر الذي دفع رئيس الجلسة الأولى للبرلمان إلى رفع الجلسة وإعلان أن المحكمة الاتحادية هي من ستحسم ملف الكتلة الأكبر.