السعودية تبرز تمكين دور المرأة على المستويين المحلي والدولي في المجال الصناعي
“الشؤون الدينية” ترفع جاهزيتها ليوم الجمعة في المسجد الحرام والمسجد النبوي
السوق المالية: قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من مستثمرين ضد شركتين
انطلاق منافسات جائزة جدة الكبرى للفورمولا 1 (F1H2O)
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ97
السعودية لتنظيم الكهرباء تطلق نموذج حماية المستهلك وهويتها الجديدة
بدء أعمال السجل العقاري في 322 حيًا في ثلاث مناطق
استقرار حالة التوأم الجامايكي “أزاريا” واستمرار “أزورا” بحالة حرجة
سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
نظمت تنزانيا، أمس الأحد، جنازات شعبية لـ224 من ضحايا العبارة المنكوبة التي غرقت جنوب بحيرة فكتوريا العملاقة، التي تبلغ مساحتها 68 كيلومترًا مربعًا.
وقال وزير النقل التنزاني: إن سبب الغرق هو الحمولة الزائدة، حيث كشف أن العبارة كان على متنها 265 شخصًا، بينما تبلغ حمولتها الفعلية 100 شخص فقط، فيما أفاد شهود الحادث بأن الركاب انتقلوا إلى مقدمة السفينة عندما اقتربت من رصيف الميناء، وأن تلك الحركة أخلت بتوازن السفينة.
وفي سياق متصل، اتهم آخرون قائد العبارة بأنه كان منهمكًا بهاتفه المحمول وأخطأ في مناورة الاقتراب من الرصيف، ورغبةً منه في تصحيح خطئه، قام بمناورة التفاف شديدة وصعبة أدت إلى انقلاب العبارة رأسًا على عقب.
وأعلن الرئيس التنزاني جون ماغوفولي أن سبب الحادث هو أن القبطان كان غائبًا عن تلك الرحلة، وترك المسؤولية لأحد مساعديه عديم الخبرة، وهو الذي قام بمناورة الدخول إلى رصيف الميناء، فحدثت الكارثة.